الليثي صنايعي بدرجة منشد ديني.. حنجرة ذهبية ويتمنى الالتحاق بالإذاعة (فيديو)

الليثي صنايعي بدرجة منشد ديني.. حنجرة ذهبية ويتمنى الالتحاق بالإذاعة (فيديو)
- القليوبية
- المنوفية
- مداح الرسول
- صنايعي المنوفية
- مبتهل القليوبية
- القليوبية
- المنوفية
- مداح الرسول
- صنايعي المنوفية
- مبتهل القليوبية
«الحنجرة الذهبية» هكذا يصف كل من يسمع المنشد والمبتهل مصطفى سليمان الليثي، خريج معهد الخدمة الاجتماعية ببنها، والذي ورث حب الابتهال والمديح من أسرته، كما روث عنهم صنعة تركيب السيراميك عقب تخرجه وعدم حصوله على وظيفة، فقرر الاعتماد على نفسه وعمل في مجال تركيب السيراميك ولم ينسَ حلمه بأن يكون مبتهلا ومنشدا في حب النبي محمد رسول الله.
«الوطن» أجرت بثا مباشرا مع المنشد الصنايعي مصطفى الليثي ابن قرية مسجد الخضر في محافظة المنوفية، استعرض خلاله موهبته ومهاراته في الإنشاد الديني، وخاصة في مدح الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، وتحدث فيه عن آماله وبداياته وطموحاته وحمله أن يلتحق بالإذاعة.
لمشاهدة البث
مصطفى: حفظت القرآن على يد جدي
قال مصطفى، في حديثه لـ«الوطن»، إن جده الكبير محمود الليثي هو من غرس فيه حب القرآن لأنه كان من حفظة القرآن، مشيرا إلى أنه بعد ذلك أحب الإنشاد وزيارة حلقات الذكر من أشقائه الذين كانوا يصحبونه لحلقات المديح وهناك تربى على الابتهال والمديح في رسول الله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وبعدها التحق بمدرسة الإنشاد الديني ودرس الابتهالات علي يد كبار المنشدين وعلى رأسهم الشيخ التهامي.
مصطفى: أتمنى الالتحاق بالإذاعة
وأضاف مصطفى أنه كوَّن هو وبعض أصدقائه من محبي الإنشاد والابتهالات فرقة صغيرة عقب عودته من الخارج حيث كان يعمل بالمملكة العربية السعودية وأطلقوا على فرقتهم اسم «ذكر للإنشاد الديني» ويقدمون أعمالا فنية في بعض الحضرات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن حلمه أن يلتحق بالإذاعة المصرية، وأن يتم اعتماده في إذاعة القرآن الكريم ليكون امتدادا لأعلام التلاوة والإنشاد في مصر.