قبل موعد فتح المدارس الترم التاني 2022.. مطالب بشأن «كتب التجريبيات»

قبل موعد فتح المدارس الترم التاني 2022.. مطالب بشأن «كتب التجريبيات»
- موعد فتح المدارس
- الترم الثاني
- المدارس
- الطلاب
- التربية والتعليم
- موعد فتح المدارس
- الترم الثاني
- المدارس
- الطلاب
- التربية والتعليم
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن موعد فتح المدارس الترم الثاني 2022، موضحة أن الدراسة تبدأ عقب انتهاء إجازة الفصل الدراسي الأول المقرر انتهائها 17 فبراير الجاري على أن يبدأ الفصل الدراسي الثاني 19 من الشهر نفسه وسط إجراءات وقائية مشددة ضد فيروس كورونا المستجد كتوزيع أجهزة قياس درجة حرارة على جميع المدارس لقياس درجة حرارة الطلاب والمعلمين قبل السماح لهم بدخولها.
تدريب المعلمين قبل فتح المدارس الترم التاني 2022
وأضفت الوزارة في خطاب لها موجه لجميع المديريات والإدارات التعليمية، أن الأسبوع الأخير للدراسة الترم التاني 2022 يتم تخصيصه للمراجعة، لافتة إلى أنها حريصة على تدريب جميع المعلمين على استراتيجيات التعلم الحديثة وكيفية توجيه الطلاب للاستفادة من المنصات التعليمية.
أولياء أمور يطالبون بعدم ربط مصروفات مدارس التجريبيات بالكتب الدراسية
وبالتزامن مع تحديد موعد المدارس الترم الثاني، قالت فاطمة فتحي، ولية أمر، إن أولياء أمور طلاب منظومة الصفوف الأولى بالمدارس الرسمية لغات لا يستطيعون دفع مصروفات التجريبيات بسبب ربطها بالكتب وذلك لارتفاع أسعارها، موضحة أن سعر الكتب وصل إلى 1495 جنيهاً رغم عدم صدور كتاب دوري بالربط وتضرر أولياء الأمور من إصرار الإدارات التعليمية على تلك الخطوة.
وأضافت «فاطمة» لـ«الوطن»، أن مديرية التربية والتعليم بالقاهرة أبلغت وزارة التربية والتعليم بتضرر أولياء الأمور من ربط مصروفات مدارس التجريبيات بشراء الكتب الدراسية، منوهة بأن الوزارة ردت بأنه جار إصدار كتاب دوري في هذا الشأن ولكن لم يتم إصداره حتى هذه اللحظة.
معلومات كتب مدارس التجريبيات «مبهمة»
وطالبت «فاطمة» بعدم الربط بين الحصول على الكتب ودفع المصروفات المدرسية، متابعة: «كنا نشتري الكتب المترجمة فقط بالمدارس التجريبية في السنوات الماضية ومع ظهور منظومة التعليم الجديدة للصفوف الأولى كان يعامل كتاب (كونكت بلاس) معاملة مادة المستوى الرفيع، ولكن العام السابق صدر كتاب دوري رقم 3 و4 الذي جعلها بنظام (الباكج)، أي شراء جميع الكتب».
وأشارت إلى أن أولياء الأمور الذين سددوا ثمن الكتب الدراسية العام الماضي استلموها في نهاية الفصل الدراسي ولم يستفد منها الطلاب، ورغم جودة طباعتها إلا أن المعلومة «مبهمة»: «عشان كدا بنلجأ للكتب الخارجية».