تحذير عاجل من بنك «كريدي أجريكول» للعملاء.. رسائل «sms» تسرق الحسابات
تحذير عاجل من بنك «كريدي أجريكول» للعملاء.. رسائل «sms» تسرق الحسابات
- بنك كريدي أجريكول
- كريدي أجريكول
- السطو الإلكتروني
- سرقة إلكترونية
- اتحاد بنوك مصر
- حساب بنكي
- الحسابات البنكية
- بنك كريدي أجريكول
- كريدي أجريكول
- السطو الإلكتروني
- سرقة إلكترونية
- اتحاد بنوك مصر
- حساب بنكي
- الحسابات البنكية
وجّه بنك كريدي «أجريكول مصر»، أحد البنوك العاملة بالسوق المصرفية المحلية، تحذيرات للعملاء من التجاوب مع رسائل الـSMS أو الإيميلات مجهولة المصدر والتي تنتحل صفة البنك.
«كريدي أجريكول» يحذر العملاء من الرسائل المجهولة.. «احذفها فوراً»
وحذر البنك العملاء من محاولات سرقة حساباتهم المصرفية، عن طريق الروابط أو اللينكات مجهولة المصدر، والتي يتم إرسالها باستخدام خدمة الرسائل القصيرة، أو البريد الإلكتروني للعميل، مشدداً على ضرورة الإبلاغ عنها فوراً بعد حذفها.
وأضاف البنك في حملته للتوعية، تحت شعار «لأن أمانك يهمنا»، أنَّ اللينكات المرسلة ضارة وتحتوي على فيروسات يتم استخدامها للسرقة الإلكترونية لـ الحسابات البنكية بمجرد فتحها، حيث تقوم بجمع البيانات السرية للحساب، مثل كلمة المرور، وهي برامج يتم تصميمها خصيصاً لهذا الغرض.
«كريدي أجريكول» ينفي صلته بالرسائل والإيميلات المجهولة
ونفى البنك إرساله لمثل هذا الرسائل أو الإيميلات للعملاء، مؤكداً أن من يرسلها مجرد شخص محتال، ينتحل صفة البنك أو موظفي خدمة العملاء.
كما شدد في تحذيراته، على عدم مشاركة العملاء لبياناتهم الشخصية أو المصرفية مع أي شخص، وأن البنك لن يقوم أبداً بإجراء مكالمات هاتفية لتحديث بيانات العميل، بل سيوجهه لضرورة الذهاب لأقرب فرع للقيام بذلك: «لا تشارك بياناتك الشخصية في الرد على أي من الإيميلات أو الرسايل المجهولة اللي بالشكل ده».
وتابع «كريدي أجريكول» في رسالته: «خلي بالك من أي روابط غريبة تتبعتلك في رسائل أو إيميلات من جهات مجهولة المصدر بالنسبة لك أو تنتهي بصيغ غير متعارف عليها.. خليك دايماً في أمان وحافظ على سرية معلوماتك الشخصية».
وكان اتحاد بنوك مصر، أطلق حملات توعية من خلال مقاطع فيديو تضم محتوى تفاعلي موجه للمتعاملين مع كافة البنوك العاملة في مصر، للتنبيه على ضرورة عدم مشاركة البيانات الشخصية والأرقام السرية لحساباتهم المصرفية، وأنَّ أية تحديثات مطلوبة منهم ستتم عن طريق الفرع بحضورهم شخصياً وليس عن طريق الهاتف أو أية وسيلة أخرى غير مباشرة.
