رئيس وزراء إسرائيل يعلق على مصرع عسكريين في تحطم مروحية: حادث مأساوي

رئيس وزراء إسرائيل يعلق على مصرع عسكريين في تحطم مروحية: حادث مأساوي
- نفتالى بينت
- رئيس الوزراء الإسرائيلى
- تحطم مروحية إسرائيلية
- الاحتلال الإسرائيلى
- نفتالى بينت
- رئيس الوزراء الإسرائيلى
- تحطم مروحية إسرائيلية
- الاحتلال الإسرائيلى
علق رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت، على حادث تحطم المروحية الإسرائيلية قبالة سواحل حيفا، ومقتل 2 من أفرادها، واصفا الحادث بالمأساوي، كما قدم التعازي لأسر الضحايا.
وكتب بينت تغريدة على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قال فيها «إنها ليلة عصيبة جدا.. باسم مواطني إسرائيل، أتقدم بخالص التعازي من أعماق القلب لأسر الضحايا في تحطم الطائرة، وأتمنى الشفاء للضابط المصاب، أفراد طاقم الطائرة الذين لقوا مصرعهم، كانوا من أفضل أبنائنا، الشعب الإسرائيلي لن ينسى خدماتهم، لتحقيق الأمن للدولة، ولتبقى ذكراهم مباركة».
بينت يقدم التعازى لأسر ضحايا المروحية
وفي تغريدة سابقة له أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي عن أسماء ضحايا حادث الطائرة، قائلا: «المقدم الراحل ايريز شاهاني والرائد الراحل تشين فوجل، القلب يتألم.. لقد قدمتم حياتكم من أجل شعب إسرائيل ودولة إسرائيل والخسارة فادحة.. لتبقى ذكراكم مباركة، وخالص التعازي لأسر الضحايا».
وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أعلنت عن تحطم مروحية عسكرية، شمال إسرائيل ومصرع اثنين من طاقمها.
זהו לילה עצוב מאד.
— Naftali Bennett בנט (@naftalibennett) January 3, 2022
בשם אזרחי ישראל, אני מבקש לשלוח תנחומים מעומק הלב למשפחות ההרוגים בתאונת המסוק והחלמה מהירה לקצין הפצוע.
טייסי חיל האוויר שנפלו בתאונה היו מטובי בנינו. עם ישראל לא ישכח את תרומתם, לילה ויום, לביטחון המדינה.
יהי זכרם ברוך.
وأوضح الحساب الرسمي لصحيفة يديعوت أحرونوت على "تويتر" أن الطائرة التي سقطت قبالة سواحل حيفا ،كانت في الخدمة بالجيش الإسرائيلي منذ 25 عاما،وهي من طراز مروحيات "بات" او "الخفاش" التي دخلت الخدمة بسلاح الجو عام 1996، وشاركت في العديد من العمليات، وساهمت مع سلاح البحرية الإسرائيلي في الاستيلاء على السفينة "كارين إيه"، والسفينة "مرمرة".
أسباب الحادث غير معروفة حتى الآن
وكان الجيش الاسرائيلي قد عقد صفقة لشراء 8 طائرات حديثة لاستبدالها بهذا الطراز من الطائرات، لكن لن سيتم استلامها في عام 2024، وفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت.
وفيما يتعلق بأسباب الحادث فهي غير معروفة حتى الآن، لكن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المروحية اقلعت بأمان وعند عودتها ارتطمت بقوة بالقرب من الشاطئ، ما أدى لتحطمها.