أسرار عن حياة وحيد حامد.. أحب 3 أفلام وبدأ مواجهة الإرهاب بـ«العائلة»

أسرار عن حياة وحيد حامد.. أحب 3 أفلام وبدأ مواجهة الإرهاب بـ«العائلة»
- وحيد حامد
- وفاة وحيد حامد
- عمارة يعقوبيان
- تراب الماس
- إبراهيم الأبيض
- العائلة
- الإرهاب
- وحيد حامد
- وفاة وحيد حامد
- عمارة يعقوبيان
- تراب الماس
- إبراهيم الأبيض
- العائلة
- الإرهاب
تحل اليوم الذكرى الأولى لرحيل المؤلف الكبير والسيناريت وحيد حامد، والتي وافته المنية في 2 يناير العام الماضي، عن عمر يناهز 77 عاما بعد صراع مع المرض، محققا نجاحا خلال مسيرته الفنية الحافلة التي تتضمن نحو 40 فيلما و30 مسلسلا تليفزيونا وإذاعيا، وبزغ اسمه كواحد من أهم المؤلفين في عالم السينما.
وكشف ابنه المخرج مروان حامد، عن أسرار وكواليس في حياة السيناريت وحيد حامد، وذلك خلال استضافته ببرنامج «التاسعة»، المذاع على شاشة التليفزيون المصري، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، نستعرضها خلال النقاط التالية.
أسرار وكواليس في حياة السيناريت وحيد حامد
- والدي أعجب بـ3 أفلام من تأليفي وهي «عمارة يعقوبيان»، و«تراب الماس»، و«إبراهيم الأبيض».
- عندما شاهد «إبراهيم الأبيض» في البداية أعجب به للغاية، وكان يقول لي: «فيه خصوصية».
- والدي كان يحب أن يكتب سيناريو العمل بشكل منفصل ثم بعد كتابته والانتهاء منه كاملا يعرضه على المخرج، «كان بيحب قبل ما يدي سيناريو لأي حد يكون مخلصه، إلا نادرا».
- مواجهات والدي مع الإرهاب بدأت مع مسلسل «العائلة»، وكان لديه قناعة وحلم يسعى وراءه ولم يخشى التهديدات لأنه كان على حق.
- لا يوجد عمل واحد من الأعمال التي يقوم بها، إلا وكان له ثمن، وكان هناك تهديدات بالقتل، وكنا نخشى كأسرة بعد أعماله المتعلقة بالإرهاب.
- زملاؤه وأصدقاؤه كانوا يحبون سماع رأيه في أعمالهم، وكانوا يعرضون أعمالهم له قبل خروجها للنور.
- أرى أثر والدي كل يوم على الناس سواء من ناس لا أعرفها أو أصدقاءه.
- والدي كان يحب تكرار تجاربه مع المخرجين الذين يرتاح معهم.
- والدي ووالدتي كانوا سبب في حبي للفن، وشاهدت كما كبيرا جدا من الأفلام والكتب الخاصة بالمسرح والدراما.
- لم أستطع تخطى فكرة رحيل والدي حتى الآن.