«البيت الأبيض»: مستشار الأمن القومي سيزور إسرائيل لبحث ملف إيران
«البيت الأبيض»: مستشار الأمن القومي سيزور إسرائيل لبحث ملف إيران
- البيت الأبيض
- طهران
- الملف النووي الإيراني
- مستشار الأمن القومي
- إسرائيل
- جيك ساليفان
- مفاوضات فيينا
- اليورانيوم
- البيت الأبيض
- طهران
- الملف النووي الإيراني
- مستشار الأمن القومي
- إسرائيل
- جيك ساليفان
- مفاوضات فيينا
- اليورانيوم
أعلنت الإدارة الأمريكية، أمس الاثنين، إن مستشار «البيت الأبيض» للأمن القومي جيك سوليفان سيزور إسرائيل والضفة الغربية المحتلة هذا الأسبوع لبحث ملف إيران وقضايا أخرى.
وقال «البيت الأبيض»، في بيان، إن سوليفان سيلتقي مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت أثناء وجوده في إسرائيل، وسيزور «رام الله» لإجراء محادثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وأشار «البيت الأبيض»، إلى أن سوليفان سيعيد تأكيد التزام بلاده بأمن إسرائيل.
وكان وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد التقى سوليفان في واشنطن في 12 أكتوبر الماضي، حيث تطرقا إلى الملف الإيراني والأوضاع في قطاع غزة.
وكان القائد البارز في «الحرس الثوري» الإيراني، قائد مقر «خاتم الأنبياء» المركزي، اللواء غلام علي رشيد، الجنرال غلام علي رشيد، تعهد، في وقت سابق، برد قاس على أي عمل عسكري إسرائيلي ضد إيران
بايدن يطلب من فريق الأمن القومي الاستعداد في حال فشل المفاوضات مع إيران
من جانبها، قالت المتحدثة باسم «البيت الأبيض»، جين ساكي، في وقت مبكر من اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، طلب من فريق الأمن القومي الاستعداد في حال فشل المفاوضات الدبلوماسية مع إيران بشأن الملف النووي لـ طهران، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
وأكدت ساكي، أن بايدن طلب من فريق الأمن القومي ، النظر في خيارات أخرى تتم مناقشتها مع عدد من شركاء واشنطن حول العالم بخصوص محادثات ملف إيران النووي التي لم تسفر عن أي اتفاق حتى الآن.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، قال في وقت سابق، إن مستوى وكمية ونوعية تخصيب اليورانيوم يتماشى مع احتياجات البرنامج النووي السلمي لـ بلاده، مضيفا ردا على سؤال، إنه تم اتخاذ كل هذه الإجراءات بمعرفة الوكالة الدولية للطاقة الذرية وستظل كذلك في المستقبل.
وفي سياق متصل، قال بيان خليجي بريطاني، أمس الاثنين، إن استمرار طهران بالتصعيد النووي يقوض الأمن الإقليمي والدولي، وشدد البيان، على «محادثات فيينا» هي الفرصة الأخيرة لإحياء الاتفاق النووي، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
وكان وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، عقدوا أمس الاثنين، الاجتماع الوزاري«الخليجي البريطاني»، برئاسة وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، ووزيرة الخارجية والتنمية البريطانية إليزابيث تروس، في «تشيفنينج هاوس بالعاصمة البريطانية «لندن».
