«التنمية المحلية»: قرى الصعيد لها نصيب الأسد من مشروعات «حياة كريمة»

«التنمية المحلية»: قرى الصعيد لها نصيب الأسد من مشروعات «حياة كريمة»
- التنمية المحلية
- مشروعات الصعيد
- نشأت الديهي
- تنمية الصعيد
- حياة كريمة
- التنمية المحلية
- مشروعات الصعيد
- نشأت الديهي
- تنمية الصعيد
- حياة كريمة
قال الدكتور خالد عبد الحليم، نائب مدير برنامج التنمية المحلية بالصعيد، إنه خلال عام 2014 كان بداية الاهتمام بالصعيد، إذ وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، الحكومة، بوضع الصعيد في قلب خطة التنمية، من منظور العدالة الاجتماعية، وحصول الصعيد كمنطقة هُمشت لعقود طويلة من التنمية وللإمكانات الهائلة للصعيد اقتصاديًا وسكانيًا، الذي يؤهله للانخراط في منظومة الإنتاج والعمل والنمو الاقتصادي، وذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «بالورقة والقلم»، الذي يُعرض على شاشة «TeN»، مع الإعلامي نشأت الديهي.
هناك برنامج تنموية مخصصة لتنمية الصعيد
وأضاف «عبد الحليم»، أن الخطة بدأت باستثمارات ضخمة تصل لـ375 مليار جنيه، منذ عام 2014، وحتى 2021، وهناك برنامج تنموية مخصصة لتنمية الصعيد بدأت ببرنامج «التنمية المحلية لصعيد مصر» بالشراكة مع البنك الدولي، الذي بدأ منذ عام 2018 بسوهاج وقنا بقرض 500 مليون دولار من البنك الدولي، وتمويل مكافئ مصري 500 مليون دور، والذي حقق نقله نوعية في تطوير منظومة تقديم الخدمات بجميع أنواعها.
«حياة كريمة» يحظى الصعيد منها بنصيب الأسد لكثرة القرى التي تحتاج لدعم بها
وأوضح نائب مدير برنامج التنمية المحلية بالصعيد، أن مبادرة «حياة كريمة» يحظى الصعيد منها بنصيب الأسد لوجود الكثير من القرى التي تحتاج لدعم بها ويعمل حاليًا بالمرحلة الاولى 34 مركز بتمويلات تصل لـ155 مليار جنيه، والمرحلة الثانية لـ 35 مركز بتمويل يصل لـ170 مليار جنيه، بما يعبر عن الاهتمام الرئاسي بالصعيد، لتحقيق نقلة نوعية لمستوى معيشة السكان والارتقاء بالخدمات والمرافق.