إيلون ماسك يثير الجدل بتصريح مفاجئ: أفكر في ترك وظيفتي

إيلون ماسك يثير الجدل بتصريح مفاجئ: أفكر في ترك وظيفتي
- ماسك
- إيلون ماسك
- تغريدة إيلون ماسك
- تيسلا
- أغنى رجل في العالم
- وظيفة ماسك
- ماسك
- إيلون ماسك
- تغريدة إيلون ماسك
- تيسلا
- أغنى رجل في العالم
- وظيفة ماسك
أثارت تغريدة الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا، إيلون ماسك، عبر «تويتر»، الكثير من التساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي، هل سيترك ماسك وظيفته ويعمل «إنفلونسر»؟.
ماسك يفكر في ترك وظيفته
قال ماسك في التغريدة التي نشرها يوم أمس، «أفكر في ترك وظيفتي لأصبح شخصاً بدوام كامل»، لكن الأمر لم يكن مؤكداً هل سيفعل ماسك ذلك، هل هو جاد في التخلي عن وظيفته أم لا.
سأظل الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا لعدة سنوات
وكان ماسك، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة الصواريخ SpaceX، ويقود شركة Neuralink الناشئة للبنية التحتية، قد قال في مؤتمر سابق، إنه يتوقع أن يكون الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا لعدة سنوات، وفقاً لـ«فوربس».
وتابع: «سيكون من الجيد أن أحصل على مزيد من وقت الفراغ بدلاً من مجرد العمل ليلاً ونهاراً، 7 أيام في الأسبوع».
هل ماسك جاد فيما يقوله على تويتر؟
قال المحامون، إن الملياردير إيلون ماسك معروف بمزاحه على «تويتر» وتفاعلاته النشطة مع متابعيه، وقد أثار ذلك في الماضي أسئلة تتعلق بالتنظيم وحوكمة الشركات، وتم تغريم ماسك 20 مليون دولار بسبب تغريدات له في عام 2018، من قبل لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية وطُلب منه التنحي عن منصب رئيس مجلس الإدارة.
وأشار الشريك في شركة المحاماة Moses & Singer، هوارد فيشر، إلى أنه يشك في أن تغريدات ماسك الأخيرة تنتهك أي قواعد لأنها كانت غامضة للغاية، ولم توضح كونها حقيقة أم مزحة، وفقاً لـ«فوربس».
تغريدة ماسك بشأن بيع 10% من حصته في تيسلا
غرد إيلون ماسك الشهر الماضي، وسأل متابيعه على «تويتر» عما إذا كان يجب عليه بيع 10% من حصته في شركة صناعة السيارات الكهربائية، حيث كانت الرد بموافقة الغالبية، وباع أسهماً تبلغ قيمتها حوالي 12 مليار دولار منذ ذلك الحين.
أغنى شخص في العالم
كانت ثروة إيلون ماسك الصافية قد ارتفعت بنحو 3.1 مليار دولار، مع تحسن أداء أسهم تيسلا في ختام الجلسة الماضية بنسبة 1.3% بعد تراجع بنسبة 6.1% الخميس، وعقب تغريدة ماسك المثيرة للجدل.
فيما شهدت ثروة الرئيس التنفيذي وأغنى شخص في العالم، تراجع لتبلغ نحو 266.4 مليار دولار، بعد أن كانت في الشهر الماضي عن 300 مليار دولار، وفقًا لتقديرات «فوربس».