بسمة وهبة في ظهورها الأول بعد الوعكة الصحية: «قادرون باختلاف» طاقة أمل

كتب: شريف سليمان

بسمة وهبة في ظهورها الأول بعد الوعكة الصحية: «قادرون باختلاف» طاقة أمل

بسمة وهبة في ظهورها الأول بعد الوعكة الصحية: «قادرون باختلاف» طاقة أمل

أشادت الإعلامية بسمة وهبة، باحتفالية «قادرون باختلاف» التي حضرها الرئيس عبدالفتاح السيسي، صباح اليوم، الأحد، قائلة: «الأمل عامل زي السحر، أقوى من 1000 علاج وأحسن من مليون دواء، ومصدره دايما بيبقى طاقة إيجابية».

العفوية والتلقائية سمة قادرون باختلاف

وأضافت في أول ظهور لها ببرنامجها «90 دقيقة» على قناة المحور، بعد تعرضها لوعكة صحية: «اليوم أنا موجودة معكم في الاستديو بعد غياب بسبب ظرف صحي صعب وفترة نقاهة واستشفاء، لكن اللي شفناه النهاردة في الاحتفالية كان حوارا يتسم بالعفوية والتلقائية والطاقة الإيجابية بين الرئيس السيسي والقادرين باختلاف».

الاحتفالية بتشحننا من جديد

وتابعت الإعلامية: «كل لحظة في الاحتفالية كانت تشع نور الطاقة الإيجابية، الاحتفالية بتشحننا من جديد وتخلي أي واحد يهزم وجعه النفسي والمادي والصحي وأي مشكلة، ويقول لنفسه أنا قادر زي أولادنا في قادرون باختلاف».

وأكدت بسمة وهبة، أن أصحاب الهمم يمنحهم المجتمع من حولهم طاقة إيجابية تجعله يعالج مشكلاته، مشددة على أن مؤسسات الدولة قدمت لهم كل الدعم والاهتمام.

ذوي الهمم بيحقنوا وريد البلد طاقة إيجابية

وأشارت إلى أن المشروع الرئاسي «حياة كريمة» يدعم ذوي الهمم: «بيحقنوا وريد البلد بطاقة إيجابية ونور، وفي احتفالية اليوم مصر كانت بتوزع علينا أمل».

وواصل أن احتفالية «قادرون باختلاف» بعثت برسالة مفادها أن مصر قادرة ولا تنسَ أحدًا من أبنائها، وأن دولة 30 يونيو تنفض الغبار عن كل الملفات التي كانت مهملة في الماضي.

السيسي أوفى بوعده

وأوضحت: «الرئيس السيسي يعي جيدًا مفهوم بناء الإنسان، لأن هذه الاحتفالية من بناء الإنسان، والرئيس لا ينسَ أبناءه، وتابعنا جميعا أحلام ذوي القدرات الخاصة وهي تتحقق سواء على مستوى الدمج في المجتمع والحقوق والاهتمام وتغير وجهة نظر المجتمع».

وتابعت: «نحصد ما زرعه الرئيس عبدالفتاح السيسي، وعرفنا قيمة ناس مكناش عارفينهم، فقد أطلقت مصر في عام 2018 عام ذوي القدرات الخاصة، ومنذ هذا الوقت ونحن نرى إنجازات كبيرة في هذا الملف، والرئيس السيسي أوفى بوعده، فالاحتفالية بدأت بقراءة القرآن الكريم بصوت الطفل أحمد تامر، كنا نسمع القرآن بقلوبنا لا بآذاننا وتأثرنا كثيرًا».


مواضيع متعلقة