فيكي كوشال يخطب كاترينا كيف بـ«كيكة».. و«البوتكس» يكسر فرحتها
فيكي كوشال يخطب كاترينا كيف بـ«كيكة».. و«البوتكس» يكسر فرحتها
- فيكي كوشال
- كاترينا كيف
- خطبة كاترينا كيف
- أكشي كومار
- بوليوود
- فيكي كوشال
- كاترينا كيف
- خطبة كاترينا كيف
- أكشي كومار
- بوليوود
أكد مصدر مقرب من الفنان فيكي كوشال، أنه تقدم لخطبة النجمة كاترينا كيف بطريقة رومانسية، حيث قدم لها الحلوى المفضلة لها «كيكة بروانيز»، لافتا إلى أن فيكي في حالة عشق لـ«كاترينا»، والحال ينطبق عليها أيضا، وفقا لما صرح به لموقع «بينك فيلا» الهندي.
تفاصيل علاقة فيكي كوشال وكاترينا كيف
وترددت الأقاويل موخرا، عن تحديد موعد زواج فيكي كوشال وكاترينا كيف، في شهر ديسمبر المقبل، ونشرت وسائل الإعلام الهندي، أن علاقة حب تجمع الثنائي، وكان ردهما على كل هذه الأقاويل الصمت، والتجاهل.
وتم تأكيد الأمر حينما حضرت كاترينا كيف العرض الخاص، لفيلمه الأخير «sardar udam»، وقامت بعناق شديد لفيكي كوشال، بعد انتهاء الفيلم، وسط الحاضرين، ورصدت كاميرات الإعلام هذه اللقطة، وأنها أول شخص ذهب اليها مباشرة مسرعا، ليشاركها سعادته برد الفعل الإيجابي للفيلم من المشاهدين، وكانت السعادة تعلو وجهها بشكل مبالغ فيه، ما دفع لتأكيد علاقة وطيدة بينهما.
لكن جاءت تصريحات من صديق فيكي المقرب، أنهما في حالة حب فريدة من نوعها، وأن علاقتهما بدأت أثناء حظر التجوال بسبب فيروس كورونا، حيث كانا يتواصلان معا كثيرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، واقتربت المسافات بينهما للغاية، وتحولت إلى قصة حب، وأنه لم يرى صديقه في مثل هذه الحالة من قبل، وأنه سعيد للغاية، وفقا لما نشر بموقع «بينك فيلا» الهندي.
تفاصيل خطبة فيكي كوشال لـ كاترينا كيف
وأضاف المصدر، أن سبب تقدم فيكي كوشال، لكاترينا بـ«كيكة بروانيز»، يتمثل في أنها نوع الحلوى المفضل للثنائي، وكانا يتشاركان بعملها أثناء الحظر، خاصة بالشيكولاتة الداكنة، ولذا قرر فيكي الذهاب لها أثناء موقع التصوير، وأعطاها علبة من «كيكة بروانيز»، لكن بداخلها خاتم الخطبة، ورسالة مدون بها، «هل تقبلين الزواج بي؟».
وأوضح المصدر، أن هذا هو السبب الحقيقي وراء انتشار أقاويل زواجهما في ديسمبر، ويبدو أنه تم نقل الحدث من العاملين بموقع التصوير، وأن الثنائي سيقومان بإعلان الموعد الرسمي لزواجهم، بعد معرفة الجميع بعلاقتهم.
كاترينا تواجه انتقادات لاذعة بسبب «بوتكس»
على الصعيد الآخر، شارك الفنان الهندي أكشاي كومار أمس، صورة تجمعه مع كاترينا كيف من أحداث فيلمها الأخير «سوريافانشي»، الذي كان من المقرر أن يُعرض في أبريل الماضي، وبسبب كورونا سيعرض غدا في دور السينما الهندية، معلقا: «السيد والسيدة سوريافانشي.. انتظرونا 5 نوفمبر»، لإعلان عن موعد إطلاق الفيلم.
الجمهور لـ أكشاي كومار: «كاترينا ممثلة فاشلة.. ملكة البوتكس»
وجاءت تعليقات المتابعين سلبية للغاية بسبب ظهور كاترينا منتفخة الوجه قليلا، حيث فقدت بعضا من البراءة بجمالها، وكانت أبرز التعليقات، قال أحدهم: «سيدي أكشاي توقف عن العمل مع هذه الممثلة الفاشلة ملكة البوتوكس كاترينا»، بينما علق آخر: «لماذا دائما يبالغون في استخدام البوتوكس والفيلر هل هذا إدمان؟ بمجرد ان تبدأ بعد ذلك ليس هناك عودة؟ لا يمكنني التعرف عليها»، وتابع أحدهم: «كاترينا هي بوتوكس كامل ماذا حدث لها»، بينما علق متابع اخر عن فقدان نجمات بوليوود جمالهم بسبب التجميل، قائلا: «بوليوود مكان صعب، فالرغبة ان تكون شابا دائما دمرت الكثير من الوجوه الجميلة، احتضان التجاعيد أفضل من هذه التحولات»، واخر قال عبر عن حزنه لتغير ملامح كاترينا، معلقا: «عمليات التجميل والبوتوكس دمرت وجهها لا أصدق تبدو مختلفة»، واخر اتفق معه، قائلا: «جميع الفيلر والبوتوكس في وجهها».
متابعون: كاترينا تبدو كعجوز في «تايجر3»
بينما عبر أحد المتابعين عن حزنه لظهور كاترينا بهذا الوجه، معلقا: «أنا معجب بها من زمان، وأعشق جمالها، لكن في الحقيقة لست سعيدة وأنا أرى أنها تخسر وجهها مع مرور الوقت»، وقال آخر: «في معظم الصور المسربة من كواليس (tiger 3)، تبدو كاترينا مثل السيدة العجوز، أنا لا أمزح»، وأضاف آخر، «مع مرور الوقت والكثير من البوتوكس والفيلر سيبدو حبيبها فيكي أكثر انوثه منها».
يذكر أن كاترينا تبلغ من العمر 38 عاما، وكانت بدايتها في عالم بوليوود عام 2003، أثناء مشاركتها في فيلم «دووم»، وتردد المنتجون في البداية في العمل معها بسبب عدم اتقانها الهندية، ولذا كان يتم دبلجة صوتها، ثم تعلمت الهندية وأصبحت تشارك بصوتها، ولكن دائما تواجه الانتقاد عن لهجتها الهندية، خاصة انها من أصول بريطانية هندية.
وتقوم كاترينا كيف حاليا بتصوير الجزء الثالث من فيلم «تايجر3»، مع النجم الهندي الشهير سلمان خان، وعلى الجانب الآخر، سيتم إطلاق فيلمها «سوريافانشي» مع أكشاي كومار غدا في دور السينما الهندية، ويشاركهما بطولة العمل، رانفير سينج وأجاي ديفجن، ومن اخراج، روهيت شيتي.
