ما هو «مدلول الألوان والرموز في علم مصر» في كتاب الدراسات الاجتماعية؟

ما هو «مدلول الألوان والرموز في علم مصر» في كتاب الدراسات الاجتماعية؟
- التربية والتعليم
- الصف الرابع الابتدائي
- الطلاب
- المدارس
- الدراسات الاجتماعية
- كتاب الدراسا الاجتماعية
- المقررات الدراسية
- التربية والتعليم
- الصف الرابع الابتدائي
- الطلاب
- المدارس
- الدراسات الاجتماعية
- كتاب الدراسا الاجتماعية
- المقررات الدراسية
طورت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مناهج الصف الرابع الابتدائي، وحرصت على إضافة مواد تربط الطالب بالبيئة المحيطة وتساعده على فهم كل ما حوله، كما وفرت الوزارة منصات تعليمية تساعد الطلاب على فهم هذه المقررات الدراسية وتحقيق الهدف من مخرجات التعلم.
«مدلول الألوان والرموز في علم مصر».. عنوان لموضوع في كتاب الدراسات الاجتماعية لطلاب الصف الرابع الابتدائي، يمكن الطالب منه فهم ماذا تعنى ألوان علم مصر وقيمة العلم وتحيته التي يؤديها كل صباح، فتشرح سطور الكتاب تفاصيل علم مصر: «يعد علم كل بلد رمزاً لتاريخها ولكل جزء فيه معنى خاص به، فعندما ننظر إلى صورة علم مصر، نلاحظ أنه على شكل مستطيل، ويتكون من ثلاثة ألوان ويرمز كل منها إلى معنى محدد».
يستكمل الكتاب والذي حصلت «الوطن» على نسخة منه، شرح علم مصر: «الأحمر يعبر عن مرحلة النضال ودماء الشهداء من أجل الحرية، واللون الأبيض يعبر عن السلام واللون الأسود يعبير عن الظلم الذي تعرضت له مصر في فترات الاستعمار»، موضحاً أنه يوجد في وسط العلم نسراً لونه أصفر ذهبي مأخوذ عن نسر صلاح الدين، ويرمز إلى قوة مصر وعراقة حضارتها.
ولأن العلم هو رمز للدولة، فهو يرفع في جميع أرجاء البلاد مثل الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية والمواقع السياحية، بحسب كتاب الدراسات الاجتماعية، والذي يوضح أن العلم يُرفع في المؤتمرات والمناسبات الرسمية وله صور على وسائل النقل الدولية مثل الطائرات.
تعرف على مظاهر احترام العلم
يشدد الكتاب على أن احترام علم بلدنا واجب وطني لأنه رمز للدولة، فيوضح: «أكدت المادة 223 من الدستور المصري لعام 2014 أن إهانة العلم المصري جريمة يعاقب عليها القانون ومن أهم السلوكيات التي تعبر عن احترام علم بلدنا الوقوف باحترام أثناء تحية العلم والمحافظة عليه ورفعه عالياً وعدم الكتابة أو الرسم عليه وعدم لمسه الأرض أو ابتلاله بالماء وعدم تمزيقه أو حرقه».
يصاحب تحية العلم النشيد الوطني «بلادي بلادي» والذي ألف كلماته محمد يونس القاضي، ولحنه الفنان المصري سيد درويش، بحسب ما ذكر في كتاب الدراسات الاجتماعية.