حادث منشأة عبدالله بالفيوم.. «مسجل خطر» يحتجز أسرة زوجته انتقاماً لشرفه

حادث منشأة عبدالله بالفيوم.. «مسجل خطر» يحتجز أسرة زوجته انتقاماً لشرفه
- الفيوم
- حادث منشأة عبدالله بالفيوم
- حادث منشأة عبدالله
- جريمة خُط الفيوم
- مسجل خطر يحتجز أبنائه
- مسجل خطر
- جريمة شرف
- الدعارة
- الفيوم
- حادث منشأة عبدالله بالفيوم
- حادث منشأة عبدالله
- جريمة خُط الفيوم
- مسجل خطر يحتجز أبنائه
- مسجل خطر
- جريمة شرف
- الدعارة
أزمة كبرى حدثت بسبب حادث منشأة عبدالله بالفيوم، وذلك على مدار الـ24 ساعة الماضية، بعد قيام «أيمن عبد المعبود»، 44 سنة، مسجل خطر، باحتجاز زوجته وأسرتها كرهائن داخل منزله، لمنع قوات الأمن من اقتحام المنزل وإلقاء القبض عليه، على طريقة «الخُط»، مما دفع عدد من الأهالي إلى إطلاق لقب «خُط الفيوم» عليه، وتبينّ أنّ المتهم قام باحتجازهم بسبب «جريمة شرف»، حيث أكد وعدد من أفراد أسرة زوجته، في بث مباشر عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أنّهم يعملون في «الدعارة» منذ 17 سنة.
حادث منشأة عبدالله بالفيوم.. احتجاز 8 رهائن
تعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء ثروت المحلاوي، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الفيوم، إخطاراً يفيد بوقوع حادث منشأة عبدالله بالفيوم، حيث اختطف مسجل خطر زوجته وأسرتها واحتجزهم في منزله، على مشارف قرية منشأة عبدالله على الطريق الدائري، واتخذهم كرهائن، حتى لا يقع في قبضة الأمن، مما جعل الأمن يتراجع عن مداهمة منزله، حفاظاً على أرواح الرهائن.
جريمة شرف وراء حادث منشأة عبدالله
وكشف «خُط الفيوم»، خلال أكثر من بث مباشر عبر صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، تحدث خلاله هو وشقيقة زوجته وأبناء شقيقتها، أنّ جريمة شرف وراء حادث منشأة عبدالله بالفيوم، حيث أنّهم خدعوه ويعملون في الدعارة، بمعاونة شقيقيه، اللذين اتهمهما بخداعه وزوجاه من «ساقطة»، وذلك مقابل حصول كل منهما على 2000 جنيهاً شهرياً.
شبكة «دعارة» عمرها 17 سنة
وأوضحت شقيقة زوجة خُط الفيوم أنّ زوج والدتها ووالدتها فتحا لهما سكة للعمل في ممارسة الدعارة، في شقتهم التي ورثوها عن والدهم، ثم بدأوا في ضم السيدات والفتيات الواحدة تلو الأخرى.
تحرير طفلتين من الرهائن المحتجزين
وتمكنت قوات أمن الفيوم من تحرير اثنين من المحتجزين لدى خُط الفيوم، بعد إقناعه بتحرير المحتجزين، خلال مفاوضات على تحريرهم وتسليم نفسه بطريقة سلمية، فيما تستمر المفاوضات حتى الآن، لإقناعه بتحرير باقي الرهائن وتسليم نفسه.