«ياقوت وسندس».. تعرَّف على معاني ومواضع 10 أسماء ذكرت في القرآن

«ياقوت وسندس».. تعرَّف على معاني ومواضع 10 أسماء ذكرت في القرآن
- اسماء اولاد في القرآن
- اسماء بنات في القرآن
- اسماء في القرآن
- القرآن
- الأزهر
- اسماء اولاد في القرآن
- اسماء بنات في القرآن
- اسماء في القرآن
- القرآن
- الأزهر
قال الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء، إنًّه يوجد العديد من الأسماء المتداولة للذكور والإناث قد أُخذت من القرآن الكريم.
أسماء ذكرت في القرآن
وأضاف لـ«الوطن»، أنَّه من هذه الأسماء: «ياقوت، سندس، كوثر، تسنيم، سلسبيل، سجى، سلوى، آلاء، رحيق، رغد».
وتستعرض «الوطن» فيما يلي معاني تلك الأسماء..
- «ياقوت»: وهو نوع جميل من أنواع الحلية الذهبية ورد ذكره في قوله تعالى: «كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ» (الرحمن: 58).- «سندس»: المراد به الحرير، ورد ذكرها قوله تعالى: «عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ ۖ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا» (الإنسان: 21).
- «كوثر»: هو نهر عظيم في الجنة يتفرع عنه سائر أنهارهاورد ذكرها قوله تعالى: «إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ» (الكوثر: 1).- «تسنيم»: معناها نهر في الجنة ماؤه أعذب وأحلى من العسلورد ذكرها قوله تعالى: «وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ»
- «سلسبيل»: هو عين في الجنة ماؤه شديد العذوبة ورد ذكره في قوله تعالى: «عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّىٰ سَلْسَبِيلً» (الإنسان: 18)- «سجى» مقصود بها الليل إذا دخل وسكنورد ذكره في قوله تعالى: «وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ» (الضحى: 2)- «سلوى»: وهو طير يشبه الحمامورد ذكره في قوله تعالى: «وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَىٰ ۖ كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ۖ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ» (البقرة: 57)- «آلاء»: معناها النعمورد ذكره في قوله تعالى: «فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ» (الرحمن: 13).- «رحيق»: معناها مشروب صافٍ من المشروبات الجميلةورد ذكره في قوله تعالى: «يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ» (المطففين: 25).- «رغد»: وهي الشيء الكثير العظيمورد ذكره في قوله تعالى: «وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ» (النحل: 112).