عضو «القومي لحقوق الإنسان» تكشف عن محاور الاستراتيجية الوطنية
عضو «القومي لحقوق الإنسان» تكشف عن محاور الاستراتيجية الوطنية
- المجلس القومي
- حقوق الإنسان
- استراتيجية
- الحياة اليوم
- الحياة
- المجلس القومي
- حقوق الإنسان
- استراتيجية
- الحياة اليوم
- الحياة
كشفت الدكتورة نهى طلعت، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، عن محاور الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، مؤكدة أنها تضم 4 محاور، منها محور كامل يتحدث عن المرأة والشباب، لأن تمكين المرأة في المجتمع سيساعدها على إخراج نشئ لديه وعي كاف بقضايا حقوق الإنسان، موضحة أن الدستور المصري والاستراتيجية أعطت الكثير من الحقوق للمواطنين والمساواة فيما بينهم، وهي القاعدة التي بنيت عليها مجموعة كبيرة من القوانين مثل تمكين المرأة في الحياة السياسية ومختلف المجالات حتى القضاء المصري.
«حقوق الإنسان»: الاستراتيجية الجديدة تضم 4 محاور.. ومحور كامل للمرأة والشباب
وأضافت «طلعت»، خلال استضافتها ببرنامج «الحياة اليوم»، والذي تقدمه الإعلامية لبني عسل، والمذاع على فضائية «الحياة»، أن تخصيص عام 2022 للمجتمع المدني سيساهم بزيادة العمل في هذا القطاع، منوه بأن منظمات المجتمع المدني جزء من التنمية لكل حدث وتصل للمواطنين في وقت أسرع، والمجتمع المدني لم يعد مصطلح مشبوه أو يريد هدم الدولة.
عضو «حقوق الإنسان»: المجلس في 2014 احتوى على سياسيين ليس لديهم خبرة
وأوضح محمود بسيوني، عضو المجس القومي لحقوق الإنسان، أن المجلس ومنذ بداية عمله في 2004 تولاه الكثير من السياسيين، والذين لم يكن لديهم الخبرة الكافية للتعامل مع هذا الملف، ما أدى لوجود بعض المشكلات في الأداء.
«بسيوني»: المجلس معني بوضع خطة لدعم استراتيجية الدولة بحقوق الإنسان
أضاف «بسيوني» خلال استضافته بالبرنامج، أن المجموعة الحالية من المجلس ستتعامل مع الملف على الأرض، إذ يلزم على كل شخص موجود بهذا التشكيل الجديد تقديم استراتيجيات للتعامل مع الملف بمختلف اتجاهاته، «المجلس الجديد سيبدأ بوضع الآليات الخاصة بالاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان لتنفيذ تلك الاستراتيجية، ودور المجلس وضع الخطط».
وتابع: «التشكيل الجديد للمجلس سيهتم بالالتفاف حول الاستراتيجية الجديدة وبخطوات ملموسه ومحددة، مع وضع خطط عمل لتحويل الاستراتيجية من محاور رئيسية لخطة قابلة للتنفيذ، والقيادة السياسية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي بتدعم الملف بمختلف الأفكار لحل الأزمات من الجذور، والابتعاد عن فكرة المسكنات التي كانت سائدة خلال السنوات السابقة».
