استعدادا لافتتاحها.. رئيس جامعة الأقصر يتفقد كلية الطب بمدينة طيبة

استعدادا لافتتاحها.. رئيس جامعة الأقصر يتفقد كلية الطب بمدينة طيبة
- الأقصر
- محافظة الأقصر
- جامعة الأقصر
- كلية الطب
- طب الأقصر
- كلية الطب بجامعة الأقصر
- الأقصر
- محافظة الأقصر
- جامعة الأقصر
- كلية الطب
- طب الأقصر
- كلية الطب بجامعة الأقصر
وافق مجلس الوزراء على إنشاء كلية الطب الأقصر، بتاريخ 13 يناير لعام 2018، قبل صدور قرار جمهوري ينص على ذلك، بناء على إعلان الدكتور صالح عبدالمعطي، نائب رئيس جامعة جنوب الوادي فرع الأقصر.
وفي العام الماضي، أعلنت جامعة الأقصر،عن تخصيص أحد مباني مدينة طيبة لتكون مقرًا لكلية الطب بجامعة الأقصر، حيث تم تجهيز المعامل وكل مشتملات الكلية لتكون قادرة على استقبال الطلاب وبدء العام الدراسي في أقرب فرصة، وعلى إثر ذلك زارت كلية الطب عدة لجان من القطاع الطبي من التعليم العالي، لمعاينة الكلية ومعرفة وضعها الحالي، كما أبدت عدة ملاحظات في أول زيارتها تم تلافيها فيما بعد وتعديلها.
لجنة من القطاع الطبي تصل جامعة الأقصر
وفي الثاني من أبريل للعام الحالي، استعرض الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي، تقريرًا، قدمه الدكتور محمد محجوب عزوز، رئيس جامعة الأقصر، حول الزيارات الميدانية بهدف متابعة المشروعات داخل جامعة الأقصر، حيث أوضح التقرير إنه جاري إنشاء كلية طب جديدة في مدينة طيبة تابعة لجامعة الأقصر.
وفي 26 أغسطس من العام الحالي، استقبل الدكتور محمد محجوب عزوز، رئيس جامعة الأقصر، لجنة القطاع الطبي بالمجلس الأعلى للجامعات، ضمت كلًا من الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، والدكتور أحمد محمد مخلوف، عميد كلية الطب بجامعة بدر، فضلًا عن الدكتور عبدالسلام عيد، عميد كلية الطب جامعة الزقازيق، بهدف معاينة كلية الطب بجامعة الأقصر، والتأكد من مدى مطابقتها للمواصفات القياسية لكليات الطب الحديثة بجامعات مصر.
جولة لـ رئيس جامعة الأقصر بكلية الطب
وصباح أمس الأحد، قام رئيس الجامعة الدكتور محمد محجوب عزوز، بجولة تفقدية داخل جامعة الأقصر، لمتابعة آخر ما تم من إنجازات وتجهيزات وأعمال في كلية الطب بجامعة الأقصر طيبة شمال المحافظة، استعدادًا لدخولها الخدمة العام الجديد.
وخلال الجولة، تابع «عزوز»، آخر الاستعدادات وجميع التجهيزات في كلية الطب بالجامعة، وعملية وضع اللافتات في كلية الطب، وكذلك أجهزة الإنذار، ووضع معدات الإطفال والتي يتم تركيبها حاليًا تجنبًا لحدوث حرائق.