بعد محاولة فاشلة مع «الموسيقيين».. الرقص البديل الوحيد أمام شاكوش لإنقاذ حفلاته

كتب: محمود الرفاعى

بعد محاولة فاشلة مع «الموسيقيين».. الرقص البديل الوحيد أمام شاكوش لإنقاذ حفلاته

بعد محاولة فاشلة مع «الموسيقيين».. الرقص البديل الوحيد أمام شاكوش لإنقاذ حفلاته

بعد قرار نقابة «المهن السينمائية» إلغاء تصريح مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، ما يتضمن منعه من الغناء حتى في الحفلات، شهدت الساعات القليلة الماضية محاولات من جانب شاكوش لإنقاذ حفلاته الغنائية التي تعاقد عليها سابقا، التي تقدر قيمتها بنحو مليوني جنيه، مستحقة عن إحيائه نحو 20 حفلا غنائيا.

حسن شاكوش يسعى لتخفيف عقوبته

وعلمت «الوطن» من مصادرها، أن شاكوش ما زال يحاول مع عدد من أعضاء النقابة من أجل تقديم التماس لتخفيف العقوبة والعودة مجددا للغناء، ولكن ما علمه شاكوش أنه صعب في الوقت الحالي تحقيق ذلك، بسبب «غليان» أغلبية أعضاء النقابة منه بعد إساءته للإيقاعيين قائلا عنهم «لو رب البيت طبال بنته هتطلع رقاصة»، ورغم اعتذار شاكوش لهم في تحقيق النقابة وأمام وسائل الإعلام، إلا أن الإيقاعيين رفضوا الاعتذار وصمموا على شطبه.

حسن شاكوش يتحايل على العقوبة بالرقص في حفلاته

وسيحاول شاكوش التغلب على أزمة حفلاته المتعاقد عليها من خلال دفع عدد من الشروط الجزائية، بالإضافة إلى حضور الحفلات، مكتفيا بالرقص على المسرح بدون «مسك الميكروفون» حيث لو فعل هذا سيتم تحرير محضر ضده بتهمة مزاولة مهنة بدون تصريح رسمي.

كانت نقابة المهن الموسيقية قررت إلغاء تصريح الغناء الخاص بمؤدي المهرجانات حسن شاكوش، لأجل غير مسمى، وذلك بسبب الإساءة لأعضاء النقابة من الإيقاعيين، كما قرر مجلس إدارة النقابة إيقاف المطرب الشعبي، رضا البحراوي، عن الغناء لمدة شهرين، بسبب مشادته الكلامية واللفظية مع مؤدي المهرجانات حسن شاكوش.

كما اتخذت النقابة قرارا بمنع غناء أي فنان بدون فرقة غنائية ومنع الحفلات الخاصة بالفلاشات.


مواضيع متعلقة