بعد غلق «إدوارد الخراط».. شواطئ في الإسكندرية تنتظر نفس المصير

بعد غلق «إدوارد الخراط».. شواطئ في الإسكندرية تنتظر نفس المصير
- الإسكندرية
- شواطئ الإسكندرية
- فسخ التعاقد
- غلق شاطئ في الإسكندرية
- شاطئ إدوارد الخراط
- شاطئ سيدي بشر
- الإسكندرية
- شواطئ الإسكندرية
- فسخ التعاقد
- غلق شاطئ في الإسكندرية
- شاطئ إدوارد الخراط
- شاطئ سيدي بشر
لم يكن إغلاق شاطئ «إدوارد الخراط» بمنطقة سيدى بشر، هو نهاية المطاف لقرارات غلق الشواطئ، بل هي البداية لمسلسل فسخ التعاقدات بين الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، ومستأجري الشواطئ الذين ينتهجون مخالفات عدة من ابتزاز المصطافين وفرض إكراميات وزيادة أسعار التذاكر.
14 مستأجر بشواطئ الإسكندرية مهددون بفسخ التعاقد
ووفقا لما أعلنه اللواء جمال رشاد وكيل الوزارة ومدير الإدارة، في وقت سابق، فإنه يوجد 14 من مستأجري شواطئ الإسكندرية مهددون بفسخ التعاقد، مشيرًا إلى أنه حال فرض غرامتين أخريين عليهم، سيُفسخ التعاقد معهم، وهو الأمر الذي ينذر بتكرار ما حدث بشاطئ إدوارد الخراط إلا أن الشاطئ الأخير كانت مخالفته أشد حيث أنهم لم يكتفوا بتكرار المخالفات، بل عرقلوا عمل أحد مفتشي الإدارة المركزية للسياحة والمصايف، وتعدوا عليه أثناء آداء عمله، خلال المرور والمتابعة على الشاطئ يوم الجمعة الماضي.
الخطايا الـ6 الممنوعة عن مستأجري شواطئ الإسكندرية تجنبًا لفسخ التعاقد
ووجهت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف، 6 رسائل قوية لمستأجري شواطئ الإسكندرية، جاءت كتنبيه أخير لهم، معتبرين أن عدم الالتزام بها هو مخالفة تستوجب الغرامة وما يتبعها من فسخ تعاقد في حال تكرارها أكثر من مرة، وذلك كالتالي:
- لن نسمح بفرض الإكراميات على المواطنين.
- لن نسمح بإساءة التعامل مع الجمهور.
- لن نرض إلا بتوفير حمامات نظيفة ولائقة.
- ننصح بدوام تلقين عمالكم وبشكل يومي بكيفية التعامل مع المواطنين.
- لا يصح أن يتلفظ العمال فيما بينهم بألفاظ خارجة في وجود الأسر والعائلات.
- أحكموا السيطرة علي عمالكم، فإما يكونوا سببًا لزيادة الإقبال على شواطئكم، أو يكونوا سببًا في فسخ التعاقد معكم ومصادرة التأمين النهائي ومنعكم من التعاقد معنا مستقبلا.