«امدحوا وشجعوا».. رسالة تواضروس للأسر قبل نتيجة الثانوية العامة 2021

«امدحوا وشجعوا».. رسالة تواضروس للأسر قبل نتيجة الثانوية العامة 2021
- موعد نتيجة الثانوية العامة 2021
- نتيجة الثانوية العامة
- نتيجة الثانوية العامة 2021
- البابا تواضروس
- الكنيست
- ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021
- موعد نتيجة الثانوية العامة 2021
- نتيجة الثانوية العامة
- نتيجة الثانوية العامة 2021
- البابا تواضروس
- الكنيست
- ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021
وجّه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، رسالة إلى الأسر المصرية، قبل ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021، أوردها المركز الإعلامي القبطي الأرثوذكسي التابع للكنيسة القبطية الأرثوذكسية عبر صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي.
ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021
وقال البابا تواضروس الثاني، في رسالته للأسر قبل ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021: «ونحن ننتظر نتيجة الثانوية العامة، يجب أن نمدح ونشجع مهما كان المجموع».
وأضاف البابا تواضروس، في رسالته التي وردت خلال عظته الأسبوعية بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية: «في حياتنا هناك مساحات من المدح والتشجيع الذى يُخرج الطاقة من الإنسان».
الكنيسة تكرّم أبنائها عقب ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021
وحرص البابا تواضروس على إرسال رسائل مشجعة لطلاب الثانوية العامة قبل أداء امتحانات نهاية العام الدراسي 2020-2021، ووضع لهم روشتة للتفوق والنجاح، كما طالبهم بالهدوء والتركيز والثقة أنّهم فعلوا ما عليهم وأنّ الله لا يضيع تعبهم.
وتنظم الإيبارشيات المختلفة التابعة للكرازة المرقسية، احتفالات سنوية لتكريم أبنائها من طلاب الثانوية العامة والشهادات الأخرى بالتفوق وتوزيع الجوائز التشجيعية لهم، حيث تستعد لتنظيم احتفالات هذا العام عقب ظهور نتيجة الثانوية العامة 2021.
«فرصة للمراجعة» في عظة البابا
وكان البابا تواضروس الثاني، ألقى أمس كلمة عبر قناة ON إحدى قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية المالكة لقنوات (ON - dmc - الحياة - cbc)، في إطار برنامج «عظة الأحد».
وتناول البابا في العظة محتوى إنجيل الأحد الثاني من شهر مسرى، آخر الشهور الكاملة في السنة القبطية، مشيرا إلى أنّ محتوى الإنجيل الخاص بهذا اليوم يمثل دعوة للإنسان لمراجعة نفسه في نهاية العام القبطي على 3 محاور، هي:
1- مراجعة دعوته (المسؤولية التي يتحملها الإنسان أيا كان مجاله).
2- مراجعة توبته (نقاوة القلب الذي يوجد مع الله).
3- مراجعة أبديته (هل يحافظ الإنسان على نصيبه السمائي أم تلهيه الحياة الأرضية؟).