السيناريست عاطف بشاي يغادر المستشفى.. ممنوع من 3 أفعال بأمر الأطباء

غادر السيناريست الكبير عاطف بشاي، المستشفى الذي تم حجزه به يوم الأربعاء الماضي، وذلك بعد إجرائه عملية قسطرة وتركيب دعامتين في القلب، وذلك إثر تعرضه لأزمة صحية وإصابته بـ«جلطة في القلب» الأمر الذي استدعى  التدخل الجراحي.

عاطف بشاي يستكمل مرحلة العلاج في المنزل

وطمأنت ميري بشاي، زوجة السيناريست عاطف بشاي، جمهوره ومحبيه على حالته الصحية من خلال «الوطن»، مؤكدة أنه غادر المستشفى مساء أمس السبت، ويوجد حاليًا في المنزل لاستكمال مرحلة العلاج.

تعليمات الأطباء تركزت على منعه من الكلام والحركة والزيارات

وأشارت إلى أن الأطباء أصدروا عدة تعليمات للسيناريست عاطف بشاي وشددوا على الالتزام بها خلال وجوده بالمنزل، لضمان استقرار حالته الصحية، منها منعه من الكلام لمدة أسبوعين لتفادي الإجهاد والضغط العصبي، كذلك منع الحركة والزيارات لحمايته في ظل تداعيات فيروس كورونا.

وكان السيناريست الكبير عاطف بشاي، قد تعرَّض لأزمة صحية يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي، وتم نقله إلى أحد المستشفيات بمصر الجديدة بعد شعوره بوخزة في صدره، الأمر الذي استلزم إجراء قسطرة وتركيب دعامة، وصباح أمس تم تركيب دعامة ثانية.

وكشفت زوجته ميري بشاي، عن أسباب الوعكة الصحية التي تعرّض لها عاطف بشاي، من بينها الضغط العصبي والتفكير المستمر بسبب القلق على ابنته التي تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية، لا سيما أنها على وشك الولادة: «تفكيره كان زايد وقلقان على طول».

وقدم السيناريست عاطف بشاي عددًا كبيرًا من الأعمال الفنية منها أعمال درامية من بينها «يا رجال العالم اتحدوا»، «النساء قادمون»، «تاجر السعادة»، «دموع صاحبة الجلالة»، «ناس وناس»، «اللقاء الثاني».

كما كتب عاطف بشاي السيناريو والحوار لعدد من الأفلام أبرزها «فوزية البرجوازية»، «ونسيت أني امرأة»، «المجنون»، «محاكمة علي بابا».

• عاطف بشاي
• السيناريست عاطف بشاي
• الحالة الصحية لعاطف بشاي
• عاطف بشاي
• السيناريست عاطف بشاي
• الحالة الصحية لعاطف بشاي