محمد رمضان يعترف: أدواري بالسينما لا تعبر عني.. وهذا أول أجر حصلت عليه

محمد رمضان يعترف: أدواري بالسينما لا تعبر عني.. وهذا أول أجر حصلت عليه
- محمد رمضان
- الفنان محمد رمضان
- أجر محمد رمضان
- أول أجر لمحمد رمضان
- حياة محمد رمضان
- محمد رمضان
- الفنان محمد رمضان
- أجر محمد رمضان
- أول أجر لمحمد رمضان
- حياة محمد رمضان
استعرض الفنان محمد رمضان مشوار نجاحه خلال مسيرته الفنية، وكيف تحول من طفل يلهو في أحد الضواحي الفقيرة بالقاهرة إلى أحد أشهر الممثلين والمغنيين في مصر، مؤكدًا أن أول فرصة جاءته لتحقيق الشهرة والثروة كان وقتها عمره 12 عامًا، عندما أخذه والده رمضان حجازي، وهو من الطبقة العاملة، إلى الاختبار في أحد أفضل أندية كرة القدم في مصر، والذي تركه بعد عام واحد فقط ليحقق حلمه في دخول مجال التمثيل.
يحكي محمد رمضان، في مقابلة مع مجلة «The National»، كيف حقق أكثر مما كان يتمنى وهو الآن عمره لم يتجاوز الـ33 عاما، حيث أصبح نجم شباك تذاكر وحقق نجاحا مبهرًا على موقع يوتيوب عبر أغنياته التي ملأت السمع والبصر، يقول رمضان: «كان لدي هدف وظللت أركز على تحقيقه، فأنا لا أتخلى عن حلمي وهدفي وحياتي المهنية».
يتذكر رمضان بوضوح اليوم الذي تذوق فيه طعم الثراء لأول مرة، عندما حصل على مبلغ 25 جنيهًا، مقابل دور في مسرحية «قاعدين ليه» في عام 2005، يقول: «لا يمكنني أن أنسى السعادة التي شعرت بها عندما تلقيت أجرًا لمدة أسبوع كامل في ذلك الوقت، اشتريت فاكهة لأمي، وهذا أول شئ اشتريه لها من أموالي الخاصة»، بينما رفض أن يؤكد أو ينفي آخر أجر حصل عليه وهو 3 ملايين دولار، في مسلسل «موسى» الذي عرض في شهر رمضان الماضي.
الأفلام لا تعكس حياتي الحقيقية
يقول رمضان إنه لا يقدم نفسه في شخصياته، ولا يرى فائدة من المعاناة النفسية من أجل دور: «أنا ضد الاندماج في الشخصية تمامًا، بمجرد أن يقول المخرج stop أنسى كل شيء عن الشخصية التي أقدمها وأعود إلى نفسي مرة أخرى، لا أحب هذا النوع من الاندماج الذي يجعل الشخصية تطاردك داخل وخارج موقع التصوير».
وعلى الرغم من أدوار الإثارة والأكشن التي قدمها في السينما، وتقديمه لصورة الشاب الذي يتعرض للظلم ويسعى للانتقام، يقول رمضان إن ذلك مغاير للحقيقة تمامًا: «لم أضرب أي شخص في حياتي، هذه ليست حياتي الحقيقية».