شاطئ روميل بمرسى مطروح.. مصيف الغلابة

شاطئ روميل بمرسى مطروح.. مصيف الغلابة
- شاطىء روميل مرسى مطروح
- مرسى مطروح
- مطروح
- محافظة مطروح
- شاطىء
- الغلابة
- روميل
- شاطىء روميل مرسى مطروح
- مرسى مطروح
- مطروح
- محافظة مطروح
- شاطىء
- الغلابة
- روميل
شاطئ روميل مرسى مطروح، من أكثر الأماكن التي يذهب إليها المواطنون خلال موسم الصيف السياحي لهذا العام في مدينة مطروح، كونه يتمتع بوجود وصلة للعبور إلى الشاطئ يتسابق خلالها المواطنون في العوم ويقطعونها عائمين، كما تقام المسابقات به والأنشطة البحرية في الأعياد القومية والمناسبات، ويذهب البعض إليه عن طريق مراكب النزهة للتوجه إليه في فسحة بحرية يعشقها الأطفال والأسر، للاستمتاع بالبحر.
ويعتبر أهالي مطروح «روميل» هو الشاطئ الشعبى الأول بمطروح أو شاطئ الغلابة، نظرًا لاستقباله رحلات اليوم الواحد من مختلف المحافظات يومي الجمعة والأحد وأغلبهم من البسطاء.
معلومات عن تطوير شاطئ روميل بمرسى مطروح
نجحت محافظة مطروح في تطوير الشاطئ وتغيير ملامحه تمامًا خلال الفترة الأخيرة، وتجهيزة استعدادا لموسم صيف 2021، وتنشر «الوطن» 7 معلومات عن تطوير شاطئ روميل، كالتالي:
- إنشاء بوابة كبيرة للشاطئ بمدخله على طراز معماري حضاري يتناسب مع طبيعة الشاطئ كموقع سياحي.
- إنشاء كافتيرات بتشطيبات متميزة وأحجار في الواجهة تتحمل ملوحة البحر.
- إنشاء حمامات بشكل حضاري للسيدات والرجال.
- عمل أدشاش في جميع أنحاء الشاطئ للمصطافين والزائرين.
- عمل باركينج للسيارات داخل الشاطئ.
- إنشاء برجولات للجلوس.
- تعيين مشرف على الشاطئ يتابع جميع احتياجات الشاطئ، ويتواصل مع العاملين والمصطافين لتذليل جميع الصعوبات خلال الموسم.
- إنشاء برج مراقبة داخل الشاطئ وتعيين غطاس لإنقاذ الغرقى حالة تعرض أي مصطاف للغرق.
شاطئ روميل مرسى مطروح منذ الحرب العالمية الثانية
وتأتى شهرة شاطئ روميل مرسى مطروح، منذ الحرب العالمية الثانية وارتباط المكان بالمارشال روميل القائد الألماني الذي عاش فترة الحرب في كهف على الشاطئ لعدة سنوات يستخدمه كغرفة عمليات في الحرب مع قوات دول المحور ومنها ألمانيا وإيطاليا، ضد دول الحلفاء ومنها إنجلترا وفرنسا، وانتهت الحرب ليطلق على الشاطئ اسم «روميل».