10 تصريحات مهمة لوزيرة الصحة عن علاج ضمور العضلات: اختارنا أول 10حالات

10 تصريحات مهمة لوزيرة الصحة عن علاج ضمور العضلات: اختارنا أول 10حالات
- الصحة
- وزارة الصحة
- وزيرة الصحة
- ضمور العضلات
- مرضى ضمور العضلات
- الصحة
- وزارة الصحة
- وزيرة الصحة
- ضمور العضلات
- مرضى ضمور العضلات
كشفت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، تفاصيل جديدة في مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي لعلاج الأطفال مرضى ضمور العضلات وذلك خلال تصريحات تلفزيونية لها، وأبرز ما ذكرته وزيرة الصحة نرصده لكم كما يلي:
1-مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لعلاج مصابي مرض ضمور العضلات، إنسانية جدًا، لأن عدد المصابين به قليل، ولكنه يؤدي إلى الوفاة، ولم تكن هناك حلول أمام أهالي المريض لأن علاج الطفل الواحد يكلف حوالي 30 أو 40 مليون جنيه سنويا.
2- في منطقة أفريقيا ودول شرق المتوسط، لا توجد إلا دولة واحدة فقط عالجت 5 حالات، ومصر وفرت العلاج للحالات المسجلة حاليًا، وأنشأت آلية لتسجيل الحالات الجديدة.
3- الرئيس وجه بوضع حل لهذه المشكلة خاصة بعد انتشار بعض الحالات على «السوشيال ميديا».
4- العلاج عبارة عن حقنة واحدة تؤخذ تحت سن عامين، وعند التفاوض مع الشركة السويسرية المنتجة للعقار، فإن الشركة كانت متجاوبة جدًا، وتم توقيع الاتفاقية معها، وهذه خطوة كبيرة لم تحدث في كل العالم، والرئيس كان يتابع كل التفاصيل بنفسه.
5- تخصيص 3 مراكز لعلاج مصابي مرض ضمور العضلات، واحد في معهد ناصر، والثاني في مستشفى الجلاء العسكري، ومركز في كلية طب عين شمس، وستكون هذه المراكز مخصصة للعلاج، وتم تشكيل لجنة قومية لعلاج المرضى.
6- جرعات علاج مرضى ضمور العضلات متوفرة وموجودة، وكل الحالات التي أصغر من عامين سوف تدخل تقييم اللجنة، وإذا انطبقت عليها الشروط سوف تحصل على العلاج.
6- أول 10 حالات سيحصلون على العلاج خلال أيام، وبالفعل تم اختيار أول 10 حالات من 32 حالة تنطبق عليهم الشروط.
7- الحالات الجديدة سوف تخضع لآلية الاختيار عند ظهورها، وهناك أموال تكفي لعلاجها.
8- بالنسبة للأطفال أكبر من سن سنتين، فإنهم يحصلون على علاج مدى الحياة، وقريبًا سيتم الإعلان عن هذا الأمر لتكون جودة الحياة أفضل بالنسبة لهم، وعلاج هذه الحالات ليس سهلًا.
9- ليس كل الدول تستطيع تحمل علاج تصل قيمته إلى 3 ملايين دولار للجرعة الواحدة، ولكن الإرادة السياسية المصرية تجلت في الكثير من الأمور، وحلتها.
10- بالإرادة السياسية تحدث معجزات، وما حدث في أزمة مرض الضمور العضلي لفتة إنسانية بكل معنى الكلمة، والرئيس أصر على توفير العلاج، وتابع كل التفاصيل، ووزارة الصحة لم يكن لديها القدرة المالية لدعم علاج هؤلاء الأطفال.