في عيد ميلاد سهير جودة.. حكايات «أمنا الغولة والروج الأحمر» على الشاشة
في عيد ميلاد سهير جودة.. حكايات «أمنا الغولة والروج الأحمر» على الشاشة
- عيد ميلاد سهير جودة
- سهير جودة
- ابنة سهير جودة
- الستات مايعرفوش يكدبوا
- عيد ميلاد سهير جودة
- سهير جودة
- ابنة سهير جودة
- الستات مايعرفوش يكدبوا
احتفل عدد من الإعلاميات بعيد ميلاد سهير جودة، مقدمة برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، وسط حضور عدد من صديقاتها، وهن: رولا خرسا، وبوسي شلبي، ومفيدة شيحة، وشيرين الشايب، وريم بسيوني، وإيمان النشرتي عضو المجلس القومي للمرأة، وزوجة الفنان عمرو سعد، والإعلامية منى عبدالغني.
عيد ميلاد سهير جودة، كان من تنظيم صديقتها سها فاروق، وغنت خلاله أغنية «الحدود» بمشاركة صديقتها وزميلتها الفنانة والإعلامية منى عبدالغني.
من هي الإعلامية سهير جودة؟
الإعلامية سهير جودة عملت صحفية في عدد من الصحف المصرية، وعملت في عدد من القنوات الفضائية، وهي عضو في المركز المصري لحقوق المرأة، وتقدم حاليًا برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا» المذاع على قناة «cbc» الفضائية، ونعرض لكم في السطور التالية أبرز المواقف الطريفة التي تعرضت لها على الهواء.
الإعلامية لابنتها: اسمحيلي أحط روج
بمناسبة عيد الأم، فوجئت «جودة» بمداخلة هاتفية على الهواء من ابنتها مريم، ورغم التهنئة الرقيقة على الهواء، ردت الإعلامية على نجلتها وقالت: «ميرسي يا مريومة وربنا يخليكي، بس ممكن تسمحيلي أبقى أحط روج أحمر!»، بينما علقت زميلتها الإعلامية مفيدة شيحة وقالت: «إحنا عارفين كويس جدًا إن إنتي مش مع الميديا، وإحنا بنحييكي، وربنا يخليليك ماما، بس متخليهاش تحط روج أحمر لأنه مش مفروض تحط روج أحمر على الشاشة».
كنت زي أمنا الغولة
وفي إحدى الحلقات الأخرى، تحدثت «جودة» عن طريقتها في تربية أبنائها، مشددة على أنها كانت شديدة جدًا معهم، حتى مرحلة الجامعة، موضحة أنهم كانوا يذهبون إلى النوم الساعة الثامنة، معقبة: «كنت عاملة زي أمنا الغولة، وبشعة»، لافتة إلى أنه بعد فترة تركت زوجها هو الذي يتعامل مع ابنتها فسمح لهم بالعديد من الأشياء التي تمنعها عنهم.
وفي لقاء آخر مع قناة «cbc» الفضائية، قالت الإعلامية إن ابنتها تحب أن تتحدث معها في الليل، وهي تقول لها: «أنا عايزة أنام»، لافتة إلى أن ابنتها تمنعها من وضع «روج أحمر» في التصوير، ولذلك تضطر إلى وضع الـ«روج» في الخروجات فقط، وعند عودتها إلى المنزل تزيله بمنديل حتى لا تراها ابنتها.
من جانبها، قالت ابنتها مريم، إن والدتها تحب أن «تفتكس» في الأكل، كما أنهما تدخلان في العديد من الخلافات والتي تنتهي بأن والدتها تصالحها.
