اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمي.. أحمد عز كلمة السر
اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمي.. أحمد عز كلمة السر
أثار اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمى، جدلاً واسعًا عبر موقع التواصل الاجتماعي، قبل قليل، لا سيما أنّ عملية السرقة تمت في ساعة واحدة، وقالت مصادر مُقربة، لـ«الوطن»، بشأن اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمى، إنّ ذلك الأمر ليس حقيقيًا، وإنما يأتي ضمن الحملة التسويقية لفيلم «العارف» للفنان أحمد عز.
اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمي.. سر الصورة المُنتشرة
وأوضحت المصادر، في اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمى، إنّ الصورة المُنتشرة على صفحات الفنانين، خاصة بالفنان أحمد عز، بطل فيلم «العارف»، المُقرر طرحه في شهر يوليو المُقبل، وذلك بعد فترة طويلة من التأجيلات بسبب فيروس كورونا.
يذكر أنّ اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمي، جاء في ساعة واحدة، وذلك عقب تحذير الأولى، لجمهور زوجها من تصديق أي منشور مُتداول عبر صفحة أحمد فهمي بعد سرقتها.
اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمي في ساعة واحدة
وبعد اختراق صفحة هنا الزاهد وأحمد فهمى، عمل الـ«هاكرز» على تغيير الصورة الشخصية للصفحتين على موقع «فيس بوك»، مُعلقًا عليها بقوله: «أنا مش بعيد.. الدور علي مين!».
يذكر أن الفنانة هنا الزاهد، قد أعلنت قبل قليل عن تعرض الصفحة الرسمية للفنان أحمد فهمي، عبر «فيس بوك»، للسرقة، من قراصنة «هاكرز».
وكتبت هنا الزاهد، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قائلة: «يا جماعة في هاكر سرق صفحة أحمد فهمي وهو غير مسئول عن أي حاجة هتنزل».
وكان أدمن الصفحة الرسمية لـ أحمد فهمي، قد حاول الإفلات من محاولة السرقة، حيث كتب قبيل سيطرة الـ«هاكرز» على الصفحة، بدقائق معدودة، قائلة: «قديم أوي اللي لسه باعت لي لينك الهاك بتاع أمازون ده قالك هيهكرني كده أنا بابا يلا».
ومن ناحية أخري، يستعد فهمي لتصوير مسلسل «السفاح»، بداية من شهر أغسطس المقبل، بعد فترة من التحضيرات الخاصة بالشخصية، موضحا أنّ المسلسل مكوّن من حوالي 8 حلقات تقريبًا؛ إذ لم يتم الاستقرار بعد على المُخرج أو باقي الأبطال.
وأحداث المسلسل مستوحاة من قصة حقيقية، وهي خاصة بـ«سفاح الجيزة»، الذي صدرت ضده أحكام بالإعدام مؤخرًا، مؤكدًا أن هذا المشروع الدرامي جاء عن طريق الصدفة؛ إذ تلقى عرضًا من قِبل مُنتج برنامج «رحالة» بعد حلقته، التي عُرضت في شهر رمضان الماضي، عبر إحدى المنصات الرقمية.
وأرجع أحمد فهمي خوضه تلك التجربة، إلى حماسه الشديد بالمشروع، كما أن السيناريو الذي كتبته إنجي أبو السعود ومحمد صلاح أبو السعود، نال إعجابه الشديد، مؤكدًا أنّ هذه التجربة البعيدة تمامًا عن الكوميدية لا يمكن اعتبارها مُغامرة فنية إطلاقًا، قائلًا: «أصعب أنواع التمثيل والتصوير والتنفيذ هو الكوميدي؛ إذ إنّ فكرة المُشاركة في تجربة فنية جادة تُعد منطقة آمنة، حال تنفيذها بشكلٍ جيد».
