«يرمز للثورة العربية عام 1916».. 10 معلومات عن علم فلسطين

«يرمز للثورة العربية عام 1916».. 10 معلومات عن علم فلسطين
علم فلسطين هو علم استخدمه الفلسطينيون منذ النصف الأول من القرن العشرين للتعبير عن طموحهم الوطني، وخلال الأيام الماضية أصبح علم فلسطين منتشرا بشكل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي تضامنا مع الفلسطينيين بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلي في القدس وغزة، والتي تفجرت إثر مطالبة إسرائيل بإخلاء منازل مواطنين فلسطينيين بحي الشيخ جراح بالقدس الشرقية لصالح جمعيات استيطانية، حتى بات مؤخرا علم فلسطين «تريند» في العديد من الدول.
وخلال النقاط التالية نستعرض أبرز معلومات عن علم فلسطين.
- علم فلسطين هو علم استخدمه الفلسطينيون منذ النصف الأول من القرن العشرين للتعبير عن طموحهم الوطني.
- يتكون هذا العلم من ثلاثة خطوط أفقية متماثلة، «من الأعلى للأسفل، أسود، وأبيض، وأخضر» فوقها مثلث أحمر متساوي الساقين قاعدته عند بداية العلم «القاعدة تمتد عموديا» ورأس المثلث واقع على ثلث طول العلم أفقيا.
- صمم الشريف حسين العلم الفلسطينى الحالي على أنه علم الثورة العربية عام 1916.
- أعاد الفلسطينيون تبني العلم في المؤتمر الفلسطيني في غزة عام 1948، حيث تم الاعتراف بالعلم من قبل جامعة الدول العربية على أنه علم الشعب الفلسطيني.
- في الاجتماع الأول في 28-5-1964 وضع المجلس الوطني الفلسطيني ميثاقه القومي، ونصت المادة 27 منه على أن يكون لفلسطين علم وقسم ونشيد، وحددت ألوانه بالترتيب كالتالي: أخضر فأبيض ثم أسود مع مثلث أحمر.
- في 1-12-1964م وضعت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير نظاماً خاصاً بالعلم الفلسطينى يحدد مقاييسه وأبعاده، وحلّ اللونان الأسود والأخضر كل محل الآخر.
-مع انطلاق الثورة الفلسطينية في 1-1- 1965م اتخذت العلم شعاراً لها، وفي 15 نوفمبر 1988، تبنت منظمة التحرير الفلسطينية العلم ليكون علم الدولة الفلسطينية.
- ولما للعلم من رمزية سياسية، كان هناك حرص بالغ وحثيث عليه من أعلى المستويات، وتم اصدار مرسوم رئاسي يحمل الرقم (29) لسنة 2005 بشأن تحديد أبعاد العلم بتاريخ 3-12-2005م.
- وفي 22-12-2005م صدر قانون حرمة العلم الفلسطيني رقم (22) لسنة 2005م) يحدد ألوان العلم ومقاييسه، وكيفية احترامه وأين يرفع والعواقب لمن يخالف أحكام القانون.
- ويرفع العلم الفلسطينى على المباني الحكومية، المطارات، القواعد العسكرية، والمنشآت داخل وخارج فلسطين. وقد يُرفع العلم ليلاً كما يُرفع نهاراً.