تعرف على الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل: بينهما متشابهات

تعرف على الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل: بينهما متشابهات
- تعرف علي الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
- الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
- صلاة التهجد وقيام الليل
- صلاة التهجد
- قيام الليل
- تعرف علي الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
- الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
- صلاة التهجد وقيام الليل
- صلاة التهجد
- قيام الليل
الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل، أمر يشغل بال المسلمين في كل أنحاء العالم، خاصة في شهر رمضان، نظرًا لمحاولتهم التقرب إلى الله بأكثر طريقة ممكنة خلال ذلك الشهر الكريم، ما جعله يتصدر محركات البحث الأكثر تداولا على موقع «جوجل» الشهير.
الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
ونظرًا لرغبة المسلمين في معرفة الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل، نرصد لكم خلال التقرير التالي، كل التفاصيل التي توضح اللبس في تلك المسألة المحيرة لدى البعض.
تعرف علي الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل
أوضح الشيخ محمد أبو بكر، في برنامج وبكرة أحلى على قناة النهار، الفرق بين صلاة التهجد وقيام الليل، قائلا التهجد جزء من قيام الليل، لذلك يمكن أن نطلق على صلاة التهجد أنها قيام ليل، ولكن ليس كل قيام ليل يعتبر تهجد، فالتهجد يكون في الجزء الأخير من الليل.
وتتشابه صلاة التهجد وقيام الليل في الحد الأدنى للركعات، وهما ركعتين فقط، وفقا لما أوضحه الشيخ «أبو بكر»، وبحسب ما أوردته رواية أخرى، أن صلاة قيام الليل تكون بعد النوم ثم القيام مرة أخرى، بمعنى أن الشخص ينام فترة من الليل ثم يقوم مجددًا للصلاة، وإن كانت تلك القيام في آخر الليل، أصبح اسمه تهجد، وتعود المسلمون على أداء تلك النوافل في شهر رمضان المبارك، تقربًا من الله سبحانه وتعالى.
ويعد حكم صلاة التهجد، سنة؛ وفقا لما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم، أنه قال: «أَحَبُّ الصيامِ إلى اللهِ صيامُ داودَ، كان يصومُ يوماً ويُفْطِرُ يومًا، وأَحَبُّ الصلاةِ إلى اللهِ صلاةُ داودَ، كان ينامُ نصفَ الليلِ ويقومُ ثُلُثَهُ، وينامُ سُدُسَهُ».
وجدير بالذكر أن، الفقهاء أجمعوا على أن أقل عدد ركعات للتهجد في رمضان، هو ركعتان فقط، وفقا لحديث رسول الله: «إذا قامَ أحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ، فَلْيَفْتَتِحْ صَلاتَهُ برَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ»، ولكن تعدد الأراء في أكثر الركعات، فمنهم من قال 8 ركعات، بحسب الحنيفية، والمالكية أقروا أن أكثرها 10 ركعات أو 12 ركعة، أما الشافعية قالوا أن لا حد في صلاة التهجد فممكن أن تتخطى 20 ركعة، ووافقتهم الحنابلة على ذلك.