محافظ بورسعيد يستقبل رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا

محافظ بورسعيد يستقبل رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا
- بورسعيد
- اللوجستيات
- محافظ بورسعيد
- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البح
- محافظة بورسعيد
- تأهيل الشباب
- بورسعيد
- اللوجستيات
- محافظ بورسعيد
- الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البح
- محافظة بورسعيد
- تأهيل الشباب
استقبل اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري اليوم الأربعاء، في إطار التواصل الدائم بين محافظة بورسعيد والأكاديمية.
وأشاد محافظ بورسعيد بالدور الكبير الذي تقوم به الأكاديمية في المحافظة، مؤكدا فخره واعتزازه بتواجده في فرع الأكاديمية ببورسعيد، ذلك الصرح العملاق داخل المحافظة الذي يعتبر فخر لنا جميعا، كما أشاد محافظ بورسعيد بالتعاون المثمر والفعال بين المحافظة والأكاديمية فى العديد من المجالات.
وأكد المحافظ أهمية دور الأكاديمية في تأهيل الشباب وعقد الدورات والتدريبات العملية لهم في مجال اللوجستيات، مضيفا أن دور الأكاديمية فى تأهيل الشباب يدعم أهداف المشروعات التى تشهدها بورسعيد حاليا فى الكثير من المجالات .
ومن جانبه، أثنى دكتور اسماعيل عبد الغفار على جهود الأجهزة التنفيذية بالمحافظة بقيادة اللواء عادل الغضبان، والتى ساهمت فى تغيير نوعية الحياة ببورسعيد والارتقاء بكافة المجالات وتحقيق أوجه التنمية المنشودة.
كان اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، تفقد أعمال إنشاء ميناء بورسعيد البري الجديد النهائية بحي الضواحي. رافقة خلالها اللواء احمد قاسم رئيس حي الضواحي
وشدد المحافظ، خلال جولته بالحفاظ علي ماتم انجازة من أعمال بالميناء البرى وتوفير أقصى درجات الحماية والالتزام الدقيق بالإجراءات الاحترازية، مشيرا إلى أن الميناء البري الجديد يمثل نقلة حضارية كبرى ببورسعيد في مجال مشروعات النقل، والذي يضم مختلف سيارات الأجرة والنقل البري بين المحافظات، ويهدف لتطوير ورفع كفاءة أماكن النقل البرى وضمها لتكون فى مكان واحد، للتيسير على المواطنين.
وأوضح المحافظ أنه سيتم بدء تشغيل الميناء البرى الجديد قريبا، لافتا إلى أنه جرى تصميمه على أعلى طراز كونه يمثل مدخل بورسعيد من ناحية الجنوب، ويعتبر واجهة حضارية أمام الزائرين، كما سيوفر أعلى درجة من الأمن والأمان من خلال كاميرات المراقبة والإشارات المرورية، وتوفير مساحات مناسبة داخل المجمع بما يسهل الحركة ويمنع التكدس، فضلا عن الاعتماد على أحدث النظم التكنولوجية فى النظام الإدارى لمجمع المواقف الجديد.