ميعرفش إتيكيت بس أستاذ فتح مواضيع.. 5 ملاحظات من حلقة معتصم النهار مع رامز جلال

ميعرفش إتيكيت بس أستاذ فتح مواضيع.. 5 ملاحظات من حلقة معتصم النهار مع رامز جلال
وقع الفنان السوري معتصم النهار، ضحية لحلقة اليوم من برنامج «رامز عقله طار»، أحدث نسخ رامز جلال في برامج المقالب، المذاع حلقاته على قناة mbc مصر، ويشارك في تقديمه الفنان السعودي حسن عسيري والإعلامية سارة مراد.
وخلال الحلقة تبينت مجموعة من الملاحظات نرصدها في السطور التالية:
لا الروبوت عارفه ولا الجمهور
وضحية مقلب اليوم، هو أحد الفنانين المعروفين بشكل كبير في سوريا ولبنان، ولكن في نفس الوقت غير معروف للجمهور المصري، وحتى الروبوت الذي يظهر إلى جوار رامز جلال خلال الفقرة الأولى من البرنامج لم يتعرف عليه.
ولمن لا يعرفه، فالفنان السوري كان تقاسم بطولة مسلسل «ممالك النار»، إلى جانب الفنان خالد النبوي الذي جسد شخصية الملك «طومان باي»، والعمل حقق نجاحا كبير وقت عرضه.
وسيم بس ملوش في الإتيكيت خالص
ويعد معصتم النهار، أحد الممثلين الذين يتمتعون بدرجة كبيرة من الوسامة الشكلية ولهذا يعد واحدا من أهم فنانين الوطن العربي، الذين يعجب بهم الكثير من الفتيات، ولكن خلال تلك الحلقة أظهر أنه لا يجيد التعامل مع المرأة بإتيكيت ولباقة، حيث لم يعير الإعلامية سارة مراد انتباها، وسبقها في السير متجها إلى المكان الذي سيجلسون فيه، دون أن يراعي أنه يجب ألا يسبقها ويصطحبها معه، وفقا لقواعد الإتيكيت وهو ما لم يفوته رامز جلال وسخر منه بسبب ذلك.
بيعرف يفتح كلام
ورغم ذلك أظهر بطل مسلسل «ممالك النار»، قدرة كبيرة على فتح مواضيع للحديث بمجرد جلوسه مع الإعلامية سارة مراد، لدرجة جعلت رامز جلال يعلق على الأمر ويطالب الإعلامية ببداية طرح الأسئلة المتفق عليها، ولا تنجرف معه بأحاديث جانبية.
رامز بعلامة النمبر وان
وبعد علامة القرون التي كان يفعلها رامز خلال الصورة التي يجتمع فيها مع ضحايا البرنامج، وعلامة النصر التي فعلها خلال صورته مع الفنان محمد هنيدي، وعلامة قبضة النمر المغلقة التي فعلها مع فهد المولد، لاعب نادي اتحاد جدة السعودي، فعل حركة جديدة اليوم خلال صورته مع ضحية البرنامج معتصم النهار، وهي علامة الرقم واحد، أو كما يعرفها الجمهور علامة «نمبر وان»، التي يحرص الفنان محمد رمضان على فعلها خلال أي صورة مع جمهوره أو زملائه الفنانين والفنانات.
تييت كتير ورد فعل مسالم
وخلال نفس الحلقة، لجأ صناع العمل لاستخدام صافرة التشويش «التيت» بعد تفوه معتصم النهار بالعديد من الألفاظ الخارجة، في حين لم يقم برد فعل متهور أو انفعالي بعدما اكتشف أنه وقع ضحية لرامز جلال، حيث اكتفى برد فعل مسالم صب غضبه فيه على شرفة حمام السباحة الذي قفز فيه، قائلا بصوت مرتفع «رامز» وهو يضرب المياه بيديه.