ما حكم الاستراحة بين صلاة التراويح؟.. الإفتاء تجيب

ما حكم الاستراحة بين صلاة التراويح؟.. الإفتاء تجيب
- ما حكم الاستراحة بين صلاة التراويح؟
- ما حكم الاستراحة بين صلاة التراويح
- الاستراحة بين صلاة التراويح
- صلاة
- صلاة التراويح
- التراويح
- رمضان
- شهر رمضان
- ما حكم الاستراحة بين صلاة التراويح؟
- ما حكم الاستراحة بين صلاة التراويح
- الاستراحة بين صلاة التراويح
- صلاة
- صلاة التراويح
- التراويح
- رمضان
- شهر رمضان
صلاة التراويح من السنن الشريعة المؤكدة، وهي صلاة النوافل التي ينتظرها المسلمون حول العالم لقضائها بانتظام في شهر رمضان الكريم، وعدد ركعات صلاة التراويح 8 ركعات، ثم ركعتين سُنّة، وركعتين للشفع وأخيراً ركعة الوتر، وتُصلى بعد صلاة العشاء مباشرة، ويجوز تأخيرها أو صلاة التهجد وقيام الليل، وتكون بعد منتصف الليل.
ما حكم الاستراحة بين صلاة التراويح؟
ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤال يقول "ما حكم الاستراحة بين كل ترويحتين؟ "، فأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني لا يوجد بها شيء ومهم الاستراحة لزوال التعب.
وقالت الدار التراويح، جمع ترويحة، أي استراحة، من الراحة وهي زوال المشقة والتعب، والترويحة في الأصل اسم للجلسة مطلقة، وسميت الجلسة التي بعد أربع ركعات في ليالي رمضان بالترويحة للاستراحة، ثم سميت كل أربع ركعات ترويحة مجازًا، وسميت هذه الصلاة بالتراويح؛ لأنهم كانوا يطيلون القيام فيها ويجلسون بعد كل أربع ركعات للاستراحة.
وصلاة التراويح، هي قيام شهر رمضان، وتصلى ليلًا في رمضان بعد صلاة العشاء، والاستراحة بين كل ترويحتين: اتفق الفقهاء على مشروعية الاستراحة بعد كل أربع ركعات؛ لأنه المتوارث عن السلف، فقد كانوا يطيلون القيام في التراويح ويجلس الإمام والمأمومون بعد كل أربع ركعات للاستراحة.
وتابعت الدار أن الحنفية قال: يندب الانتظار بين كل ترويحتين، ويكون قدر ترويحة، ويُشغَل هذا الانتظار بالسكوت أو الصلاة فرادى أو القراءة أو التسبيح.
من أفضل الأدعية عند الإفطار
دعاء الإفطاروكان النبي (صل الله عليه وسلم) يقول أيضًا: «اللهم إنّي أسألُكَ برحمتِكَ التي وسِعَتْ كلَّ شيءٍ أن تغفِرَ لي»، رواه ابن ماجه من دعاء عبد الله بن عمرو بن العاص، وحسّنه ابن حجر في تخريج الأذكار. وكان عليه الصلاة والسلام يقول: «اللهمَّ لكَ صمتُ، وعلى رِزْقِكَ أفطرتُ»، رواه أبو داود مرسلًا.
وقال النّووي في شرح المهذّب: «يستحبّ للصائم أن يدعو في حَالِ صَوْمِهِ بِمُهِمَّاتِ الْآخِرَةِ وَالدُّنْيَا لَهُ وَلِمَنْ يُحِبُّ وَلِلْمُسْلِمِينَ، لِحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُمْ: الصَّائِمُ حَتَّى يُفْطِرَ وَالْإِمَامُ الْعَادِلُ وَالْمَظْلُومُ»، رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وَابْنُ مَاجَهْ، وقَالَ التِّرْمِذِيُّ : حَدِيثٌ حَسَنٌ .