10 معلومات عن المدينة الذهبية المفقودة في الأقصر.. «صور»

كتب: محمد عبد اللطيف الصغير

10 معلومات عن المدينة الذهبية المفقودة في الأقصر.. «صور»

10 معلومات عن المدينة الذهبية المفقودة في الأقصر.. «صور»

ساعات قليلة تفصل محافظة الأقصر عن إعلان اكتشاف المدينة الذهبية المفقودة تحت الرمال والتى يعود تاريخها إلى 3000 عام,

وتنشر الوطن صورا و10 معلومات عن المدينة التى من المقرر أن يعلن تفاصيل اكتشافها غدا العالم الأثري زاهي حواس:

 

١- المدينة المفقودة تحت الرمال والتي كانت تسمى «صعود آتون»، يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدام المدينة من قبل توت عنخ آمون، اي منذ 3000 عام تقريبا.

٢- بدأ العمل في هذه المنطقة للبحث عن المعبد الجنائزي الخاص بالملك توت عنخ آمون، بعد العثور على معبدي كل من "حورمحب" و«آي» .

 

٣- البعثة المسؤولة عن الحفائر برئاسة زاهى حواس عثرت علي أكبر مدينة على الإطلاق في مصر والتي أسسها أحد أعظم حكام مصر وهو الملك «أمنحتب الثالث»، الملك التاسع من الأسرة الثامنة عشر، الذي حكم مصر من عام 1391 حتى 1353 ق.م. وقد شاركه ابنه ووريث العرش المستقبلي أمنحتب الرابع «أخناتون»، آخر ثمان سنوات من عهده. 

٤- المدينة هي أكبر مستوطنة إدارية وصناعية في عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر، حيث عثر بالمدينة على منازل يصل ارتفاع بعض جدرانها إلى نحو 3 أمتار ومقسمة إلى شوارع.

 

٥- جزء من المدينة يمتد غربا، بينما يعد دير المدينة جزء من المدينة المترامية الأطراف . 

 

٦- بدأت أعمال التنقيب في سبتمبر 2020، وفي غضون أسابيع، بدأت تشكيلات من الطوب اللبن بالظهور في جميع الاتجاهات.

٧- الاكتشاف عبارة عن مدينة كبيرة في حالة جيدة من الحفظ، بجدران شبه مكتملة، وغرف مليئة بأدوات الحياة اليومية، وقد بقيت الطبقات الأثرية على حالها منذ آلاف السنين، وتركها السكان القدماء كما لو كانت بالأمس.

 

٨- اكتشاف هذه المدينة المفقودة هو ثاني اكتشاف أثري مهم بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.

 

٩- تقع المدينة فى منطقة الحفائر بين معبد رمسيس الثالث في مدينة هابو ومعبد أمنحتب الثالث في ممنون.

 ١٠- عثرت البعثة في جميع أنحاء مناطق الحفائر على العديد من الأدوات المستخدمة في النشاط الصناعي مثل أعمال الغزل والنسيج، كما تم اكتشاف ركام المعادن والزجاج، لكن المنطقة الرئيسية لمثل هذا النشاط لم يتم اكتشافها بعد.

كما تم العثور على دفنتين غير مألوفتين لبقرة أو ثور داخل إحدى الغرف، ومازال البحث جار لتحديد طبيعة والغرض من هذه الدفنات ، كما تم العثور على دفنة رائعة لشخص ما بذراعيه ممدودتين إلى جانبه، وبقايا حبل ملفوف حول ركبتيه، ويعد موقع ووضع هذا الهيكل العظمي غريب نوعًا ما، وهناك المزيد من البحث حول هذا الأمر، كما تم العثور على إناء يحتوي على جالونين من اللحم المجفف أو المسلوق (حوالي 10 كجم) ويحمل نقوش قيمة يمكن قراءتها: «السنة 37، لحوم مسلوقة لعيد حب سد الثالث من جزارة حظيرة خع التي صنعها الجزار إيوي». 

 

 

 

 

 


مواضيع متعلقة