ما هو نظام التعليم 2.0 في المدارس المصرية اليابانية؟ «التعليم» تجيب

ما هو نظام التعليم 2.0 في المدارس المصرية اليابانية؟ «التعليم» تجيب
- وزارة التربية والتعليم
- التربية والتعليم
- المدارس المصرية اليابانية
- الطلاب
- الأنشطة المدرسية
- وزارة التربية والتعليم
- التربية والتعليم
- المدارس المصرية اليابانية
- الطلاب
- الأنشطة المدرسية
يهدف نظام التعليم «2.0» إلى إعادة نظرة المجتمع للتعليم الحكومي، بحسب ما كشفته المدارس المصرية اليابانية، التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، مؤكدة أن النظام يحسن من أداء المعلم، ويهدف إلى تنمية المهارات الحياتية والقيم والاتجاهات والمواطنة للطلاب.
ترصد «الوطن» في السطور التالية أبرز المعلومات حول نظام التعليم 2.0:
1_نظام التعليم الجديد 2.0 يعلم الطالب المهارات التي تؤهله لمواجهة الحياة.
2_يتيح تعليم قائم على المتعة والسعادة والترفيه وتقليل نسب الغياب والتسرب من التعليم.
3_يسهم في التحول من التأكيد على المعرفة إلى التأكيد على المهارات.
4_يؤدي إلى التحول من المنهج الواسع إلى المنهج العميق.
5_ يتيح فرصة التحول من التعليم التلقيني إلى التعلم القائم على نشاط الطالب.
6_يسهم في التحول من المواد الدراسية المنفصلة إلى محاور متعددة التخصصات.
7_يؤدي للتحول من التعلم النظري إلى التعلم الممتع المرتبط بحياة الطالب.
8_يساعد في التحول من المواد التعليمية الورقية إلى المواد التعليمية الورقية والرقمية معًا.
9_له دور في التحول من فلسفة الإمتحانات إلى التقييم.
10-يوفر بيئة تعليمية منظمة جيدًا مثل تخطيط المساحات والفراغات، والأثاث، والموارد، والأنشطة.
جدير بالذكر أن المدارس المصرية اليابانية، أكدت أن نظام التعليم الجديد، يعزز الأنشطة التعليمية خاصة في مجال تكوين الشخصية والمشاعر والعلاقات الاجتماعية، موضحة أنه سيتم تطبيق مدخل التعلم القائم على اللعب والأنشطة الخاصة بـ«التوكاتسو»، في مرحلة رياض الأطفال ومرحلة التعليم الأساسي، مؤكدة أن مدخل التعلم القائم على اللعب يعتبر أحد الممارسات الأكثر استخدامًا في تعليم الطفولة المبكرة، وهو مدخل للتعلم ينظم الأطفال من خلاله ويشكلون عوالمهم الإجتماعية، ويكتسبون المعارف والمهارات والقيم التي تشكل سلوكهم من خلال ممارستهم لبعض الألعاب، والتفاعل مع زملائهم والأشياء من حولهم.
ولفتت إلى أن النظام يتضمن وضع جدول اللعب البدني النشط داخل المدرسة وخارجها، ودمج الموسيقى والنشاط الحركي والتعبير الإبداعي والفنون في الأنشطة اليومية، بالإضافة إلى التفاعل بين الأطفال والكبار بالمدرسة بمعنى أن المعلمين على سبيل المثال كانوا يشاركون تلاميذهم في اللعب والنشاط البدني بصفة عامة.