نرمين الفقي: «أصلي تركي.. وكنت طفلة شقية عاملة زي الولاد»

نرمين الفقي: «أصلي تركي.. وكنت طفلة شقية عاملة زي الولاد»
- نرمين الفقى
- نرمين الفقي
- معكم منى الشاذلي
- منى الشاذلى
- مني الشاذلي
- نرمين الفقى
- نرمين الفقي
- معكم منى الشاذلي
- منى الشاذلى
- مني الشاذلي
قالت الفنانة نرمين الفقي، إنها كانت طفلة «شقية موت، وعاملة زي الولاد بس بشعر طويل»، لافتة إلى أن والدتها كانت حريصة على أنها تدمجها في بعض الألعاب الرياضية مثل الجمباز والسباحة.
وأضافت «الفقي»، في لقاء مع برنامج «معكم» المذاع على قناة «cbc» الفضائية، وتقدمه الإعلامية منى الشاذلي، الخميس: إن جدتها كانت تركية، وأصلها كان تركيا، معقبة: «بس أنا مصرية، بس الأصل من الجدة تركي».
أما عن دخولها مجال الإعلانات، فقالت إن البداية كانت في العجمي عندما ذهبت لزيارة أقاربها، ورآها مخرج الإعلانات طلعت يوحنا، وكان يصور أحد الإعلانات، فقال لها: «تحبي تعملي إعلانات!!»، فوافقت، وطلب منها الحضور إلى القاهرة.
وتابعت: «كان إعلان أطقم أدوات مطبخ.. وكنت حاسة إني هفشل.. لكن من هنا كانت البداية».
وعرض البرنامج عددًا من الإعلانات التي شاركت فيها نرمين الفقي في بداية حياتها الفنية، حيث اندمجت الفنانة مع هذه الإعلانات وبدأت في ترديد نفس العبارات والأغاني، لتعلق منى الشاذلي، ضاحكة: «نرمين سخنت وتجلت».
وطلبت «الشاذلي» من ضيفتها أداء إعلانا عن منتج وهمي اسمه «زيتنا»، ولكن بأداء إعلانات فترة التسعينات والألفينات.
أما عن دورها في مسلسل «الليل وآخره»، قالت: «العمل ده هيفضل مدى الحياة، ومش هيتنسي، والعمل ده يعتبر محطة من محطات حياتي زي (الأصدقاء) و(البحار مندي)، وغيرها من الأعمال، لكن العمل ده يعتبر على جنب كدة في مسيرتي الفنية.. وفي نهاية العمل عيطت وحضنت رجاء حسين، وقعدنا نعيط عياط من القلب، وأنا مش مصدقة إن المسلسل خلص، وكنت حزينة ومكتئبه، وكواليس العمل والقلب الحلو النضيف بيبان في الشاشة».