جامعة الإسكندرية الأولى محلياً في تخصص «العلوم الزراعية والغابات»
جامعة الإسكندرية الأولى محلياً في تخصص «العلوم الزراعية والغابات»
- الإسكندرية
- جامعة الإسكندرية
- التصنيف العالمي
- هندسة البترول
- العلوم الزراعية والغابات
- الصيدلة
- الإسكندرية
- جامعة الإسكندرية
- التصنيف العالمي
- هندسة البترول
- العلوم الزراعية والغابات
- الصيدلة
أعلن الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الأسكندرية، أن الجامعة حققت تقدماً فى نتيجة تصنيف الجامعات Quacquarelli Symonds" QS" البريطاني للتخصصات لعام 2021، وجاءت في المرتبة 293 على مستوى الجامعات العالمية في التخصص العام «العلوم الهندسية والتكنولوجية»، موضحاً أن تفاصيل ترتيب هذا التخصص جاءت على النحو التالي:
في هندسة البترول شغلت المدي «51 – 100» عالمياً والجامعة الثانية محلياً.
وفي الهندسة المدنية والإنشاءات شغلت «151 – 200».
وفي مجال الهندسة الكهربية والإلكترونيات شغلت «251 – 300».
وفي الهندسة الميكانيكية شغلت «301 – 350».
وفي الهندسة الكيميائية شغلت«351 – 400».
وأخيراً في هندسة علوم الحاسب والمعلوماتية شغلت «401 – 500» عالمياً.
وأعلن الدكتور قنصوه أن الجامعة جاءت في الترتيب «401 – 450» على مستوى الجامعات العالمية في التخصص العام «علوم الحياة والعلوم الطبية»، وتفاصيل ترتيب هذا التخصص كانت كالتالي:
وفي علوم الصيدلة شغلت المرتبة «151 – 200» عالمياً.
وفي العلوم الزراعية والغابات شغلت«201–250»، والأولى على مستوى الجامعات المحلية.
وفي العلوم البيولوجية شغلت «451 – 500».
ولفت رئيس الجامعة إلى أن تصنيف الجامعات العالمي QS بالتخصصات، يهدف إلى مساعدة الطلاب الراغبين في معرفة المدارس العالمية المتميزة في التخصصات الرائدة على مستوى جامعات العالم.
وأوضح أن عدد التخصصات بلغ 51 تخصصا فرعيا، ويعتمد التصنيف في تقييمه على أربع مكونات هي السمعة الأكاديمية والتى تتم بناءً على استطلاع أراء الخبراء في الجامعات والهيئات البحثية العالمية حيث تم استطلاع أراء 100 ألف خبير أكاديمي عالمي، وسمعة أصحاب الشركات والأعمال الخريجين، وبلغ عدد ردود الاستطلاعات 50 ألفا من متخصصين عالميين، والاستشهادات البحثية لكل بحث علمي منشور في منصة Scopus العالمية، وأخيراً مؤشر هرش المستخدم كمؤشر للإنتاجية وتأثير البحث المنشور للباحث.
وأكد قنصوة أن إدارة الجامعة مهتمة بإدراج جامعة الإسكندرية في أنظمة تصنيف الجامعات العالمية المختلفة، لما في ذلك من أهمية لخريجي الجامعة المصنفة عالمياً، ليمكنوا من الحصول على وظائف متميزة في سوق العمل نظراً للسمعة الطيبة للجامعة، ووضع معلومات مفيدة عن إمكانيات الجامعات التعليمية والبحثية وخدماتها التي تقدمها للمجتمع على موقع التصنيف.
