مطالب بآداء الامتحانات عن بعد.. وتربويون: «مش هتتحكموا في التعليم»

مطالب بآداء الامتحانات عن بعد.. وتربويون: «مش هتتحكموا في التعليم»
- التعليم
- وزارة التربية والتعليم
- التعليم العالي
- الامتحانات
- امتحانات
- موعد الامتحانات
- موعد التيرم الثاني
- آداء الامتحانات
- أولياء الأمور
- الدراسة
- عودة الدراسة
- كورونا
- التعليم
- وزارة التربية والتعليم
- التعليم العالي
- الامتحانات
- امتحانات
- موعد الامتحانات
- موعد التيرم الثاني
- آداء الامتحانات
- أولياء الأمور
- الدراسة
- عودة الدراسة
- كورونا
تصدر منذ صباح اليوم، هاشتاج على موقع التواصل الاجتماعي «توتير»، شارك فيه عدد كبير من الطلاب وأولياء الأمور، بما يقرب من نصف مليون تغريدة، مطالبين بآداء الامتحانات عن بعد «أون لاين»، خوفًا من الإصابة بعدوى فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، أو استبدال الامتحانات بنظام الأبحاث، كما حدث في العام الماضي.
وجاء ذلك بعد تحديد وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي، مواعيد آداء الامتحانات في المراحل التعليمية المختلفة، وطرح جداول الامتحانات للمدارس والجامعات.
خبير تعليمي: ليس كل الطلاب لديهم إمكانات الامتحان أون لاين
وفي هذا الصدد، قال الدكتور مجدي حمزة، الخبير التعليمي والتربوي، إن إجراء الامتحانات عن بعد أمر مستحيل، لأن أغلب الطلاب لا تملك آليات آداء الامتحانات «أون لاين» مثل الإنترنت الجيد والأجهزة الحديثة، مضيفًا أنه ليس معنى أن الوزارة والقيادة السياسية استجابت لأولياء الأمور في مرة سابقة أن يتحكموا في سياسات الوزارة ومصير التعليم في مصر.
وأضاف «حمزة» في حديثه لـ«الوطن»، أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت سلاح ذو حدين، وجوانبها السلبية أكثر من منافعها، حيث إن كل ولي أمر مشارك في إحدى جروبات «فيس بوك» أو «تويتر» يريد أن يتحكم في مصير التعليم وسياسات الوزارة، لافتًا إلى أن بعض المُغرضين يحاولون استغلال وسائل التواصل الاجتماعي كآداة ضغط على الحكومة، وهو ما لم يحدث.
حمزة لـ«الأهالي»: ارحموا مستقبل أبناءكم
وأشار الخبير التعليمي والتربوي، إلى أنه من الضروري أن تعود الحياة إلى طبيعتها وتستمر الدراسة، كما أن الوزارة نفذت كل ما هو مطلوب منها، وترك الحرية للطالب وولي الأمر في الذهاب إلى المدارس من عدمه: «ارحموا مستقبل أولادكم»، مضيفًا أن الدول الخارجية على الرغم من تزايد أعداد إصابات كورونا لديها إلا أنهم لم يلغوا الدراسة أو يأجلوا الامتحانات.
فشل نظام الأبحاث في مصر عقبة في عودته مجددا
وذكر، أن نظام الأبحاث في مصر أثبت فشله، حيث إنه تم إجراء ما يقرب من 20 مليون بحث العام الماضي، لم يشارك أغلب الطلاب فيهم بأنفسهم، بل اعتمدوا على بعض المُعلمين معدوي الضمير وأصحاب المكتبات وأولياء أمورهم، ولم يستفيدوا شيئًا منها، لذلك لا يمكن العودة لنظام الأبحاث مجددًا.
أستاذ المناهج: التعليم ليس برنامج ما يطلبه المستمعون
ومن جانبه، أوضح الدكتور حسن شحاتة، الخبير التربوي، وأستاذ المناهج بجامعة عين شمس، أن التعليم ليس برنامج ما يطلبه المستمعون، لافتًا إلى أنه هناك نظم أعلنتها الوزارة وتم الالتزام بها، ومن لايريد الامتحان عليه أن يؤجل دخول أولاده للامتحانات من خلال تقديمه طلب رسمي بذلك إلى المدرسة.
شحاته: في الخارج الجميع يلتزم بقرارات الدول فيما يخص التعليم
ولفت «شحاتة»، إلى أنه في أوروبا والدول المتحضرة لا يوجد اعتراض على سياسات الحكومة فيما يخص التعليم وآداء الامتحانات، بينما يتم اعتماد القرارات والاعلان عن الأنظمة، وليس من حق أولياء الأمور التعديل على الجداول، ويتم آداء الامتحانات في مواعيدها: «ده تعليم ونظام».
- التعليم
- وزارة التربية والتعليم
- التعليم العالي
- الامتحانات
- امتحانات
- موعد الامتحانات
- موعد التيرم الثاني
- آداء الامتحانات
- أولياء الأمور
- الدراسة
- عودة الدراسة
- كورونا
- التعليم
- وزارة التربية والتعليم
- التعليم العالي
- الامتحانات
- امتحانات
- موعد الامتحانات
- موعد التيرم الثاني
- آداء الامتحانات
- أولياء الأمور
- الدراسة
- عودة الدراسة
- كورونا