«حديث المساء».. وزير التعليم مع «جروب الماميز» وذكرى سلوى حجازي

«حديث المساء».. وزير التعليم مع «جروب الماميز» وذكرى سلوى حجازي
- حديث المساء
- وزير التعليم
- التعليم
- العاصمة الإدارية الجديدة
- سلوى حجازي
- ليلى بنس
- حديث المساء
- وزير التعليم
- التعليم
- العاصمة الإدارية الجديدة
- سلوى حجازي
- ليلى بنس
تقدم «الوطن»، لقرائها ملخصا لأبرز ما تناولته برامج الـ«توك شو» المسائية ليوم السبت، وأبرز الفقرات والمداخلات الهاتفية التي احتواها كل برنامج؛ إذ ناقشت بعض القضايا والمسائل المهمة في مصر، وكان أبرزها تصريحات الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني في "جروب الماميز" الذي يعرض على شاشة «مدرستنا 1».
الناس بتفاصل في كل حاجة بالتعليم
واستنكر تدخل أولياء الأمور في عمل المنظومة التعليمية، بشكل مبالغ فيه، حيث قال «الناس بتفاصل في كل حاجة في التعليم وإحنا بنقول لهم التعليم مش سوبر ماركت»، موضحًا أن الوزارة تتلقى استفسارات يومية من أولياء الأمور عن جداول امتحانات الثانوية العامة.
الدولة في معركة حاليا مع كورونا
وأضاف أنه يجب على كل المصريين أن يعلموا بأن الدولة المصرية في معركة حاليا مع جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، كما أن المسؤولين عن المنظومة التعليمية متواجدون في غرفة العمليات لمتابعة المستجدات على أرض المعركة.
اتخاذ إجراءات مناسبة لضمان سلامة الطلاب
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إلى أنه سيتم اتخاذ القرارات المناسبة التي تضمن سلامة وصحة الطلاب، وفقًا للمتغيرات، كما أن الوزارة تتابع مع الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أسبوعيًا خلال اجتماع مجلس الوزراء تطور موقف كورونا في مصر، موضحًا أن مصر من أفضل الدول في التعامل مع الجائحة.
مصر حافظت على صحة ولادها وتعليمهم
وتابع: «مش بنضيع أي سنوات دراسية على أبنائنا الطلاب مثل دول أخرى، اسكتلندا قررت إلغاء العام الدراسي هذا العام، وقالوا للطلاب هاتعيدوا السنة، لكن إحنا في مصر ماعملناش كدة وحافظنا على ولادنا صحيا وتعليميا».
تدخل أمهات الطلاب في العملية التعليمية مُضر
واستنكر الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، والتعليم الفني، التدخل السافر من قبل أمهات الطلاب في العملية التعليمية، واصفًا إياه بأنه أصبح أمرًا مضرًا وغير مجد وغير نافع على الإطلاق.
بعض الأمهات تعالج الأمور بالزعيق
وأضاف أن هذا التدخل لم يكن موجودًا في الأزمنة الماضية، قائلاً: «الوضع ده ما ينفعش، كل حاجة بقيت أوفر أوي، وكل الأمور تعالجها بعض الأمهات بالصياح والزعيق»، لا شيء يستدعي القلق.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه لا شيء يستدعي القلق، وأن الوزارة أخذت احتياطتها الكاملة في سبيل عدم إصابة الطلاب بفيروس كورونا، كما أن الوزارة تسعى لتخفف عن الطلاب وأولياء الأمور بقدر الإمكان، فهناك دول متقدمة أوقفت الدراسة نهائيا لأنها لم تجد حلولا لاستكمال العام الدراسي.
السبب وراء عدم احتساب درجات امتحان مارس
وكشف أن السبب وراء عدم احتساب درجات الامتحان الموحد الذي سيجرى في مارس، لطلاب الشهادة الإعدادية ضمن المجموع، حيث ذكر أن علم التقييم لا يسمح بالاكتفاء بتقييم الطالب في امتحان واحد مجمع لأن نتيجته غير دقيقة بشكل كافي.
تدريب الموظفين قبل نقلهم للعاصمة
وخصص برنامج «الحياة اليوم»، الذي يقدمه الإعلامي محمد مصطفى شردي، والمذاع على فضائية «الحياة»، فقرة حوارية للحديث حول جهود الدولة في تدريب عناصر الجهاز الإداري قبل نقلهم للعاصمة الإدارية الجديدة.
وقال محمد عبدالفتاح مدير عام قضايا الاستيراد والتصدير بوزارة التجارة والصناعة، إنه يرى نفسه محظوظا لحضوره تدريبات في الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد، وعرف حينها ماهية مدونة السلوك الوظيفي وكيفية تطبيقها، ومن خلالها تجري معرفة أن الموظف يجب أن يتعامل مع مكان عمله كما هو، وليس كما يرغب في التعامل من أنشطة وممارسات لتحقيق الأهداف المرجوة.
وأضاف «عبدالفتاح»، خلال استضافته بالبرنامج، أن الموظف العام دائما ما يكون بحاجة إلى كورسات تدريبية بين الحين والآخر، حتى يعلم الموظف حقوقه وواجباته، ولإرساء قواعد الشفافية والنزاهة حتى يبتعد عن مواطن الشبهات ويستكمل مهام وظيفته بشكل جيد ويخلق بداخله أهمية العمل كروح الفريق.
وقال علي سليمان وهو عضو قانوني في وزارة النقل، إن البرنامج الرئاسي للتنفيذيين جرى فيه تقييم نسبة كبيرة من الشباب العاملين في القطاع الحكومي، وحصلوا على تدريبات عديدة حتى عادوا إلى أماكن عملهم بفكر وطريقة جديدة ونشاط أكبر.
الموظفون خضعوا لتدريبات كيفية التحول الرقمي
بينما قالت نيرفانا فاضل، وهي عضو قانوني بوزارة الشباب والرياضة، إنه ومع بداية شهر يوليو الماضي، خضع كل الموظفين لتدريبات عبر الإنترنت عن كيفية التحول الرقمي، أعقبها اجتماعات أخرى لتطوير طريقة العمل وعدم ضياع الوقت فيما ليس له فائدة وكيفية سد الثغرات حال وجودها.
برنامج «مساء DMC» يحيي ذكرى وفاة المذيعة سلوى حجازي
وأحيا برنامج «مساء dmc»، المذاع على شاشة قناة «DMC»، ذكرى وفاة المذيعة سلوى حجازي، حيث قالت رضوى الشريف، ابنة المذيعة، إن والدتها توفيت عندما كانت في سن السابعة عشر، بينما كان شقيقها الأصغر في سن الـ5 سنوات، ما اضطر العائلة أن تترك الابن لجدته حتى تقوم برعايته وتربيته.
الأطفال الصغيرين كانوا بيحبوها
وأضافت أن والدتها كانت صاحبة وجه طفولي ملائكي وكاريزما طيبة يعشقها من تعامل معها: «الأطفال الصغيرين كانوا بيحبوها ويعشقوها، حاجة مميزة ودايما فخورة بحب الناس ليها».
علاقتها بالمخابرات
وأوضحت أنهم لا يعلمون حقيقة ما إذا كانت والدتهم تتواصل مع الجهات المخابراتية المصرية في تلك الآونة من عدمه، حيث إنها في حال كانت تتواصل مع الجهات المخابراتية فهو سر دفن معها، ولا أحد يعلم مدى صحة ذلك الكلام: «إسرائيل كانت عارفه إنها طائرة مدنية، وأطلقوا صاروخ على التانك الخاص بالطائرة وسقطت».
وأكدت أنها بعد وفاة والدتها وصلت لأسرتها الكثير من الجوابات من محبيها ومعجبيها والذين شعروا بالفقد كما شعرت به أسرتها الأساسية، حيث كانت أغلب الجوابات من أشخاص يعزون أنفسهم بدلا من أن يعزوا العائلة.
ابن المذيعة: كنت قريبا منها وصديقا لها
من جانبه قال محمد الشريف، نجل المذيعة الراحلة سلوى حجازي، إنه كان صديقا مقربا لوالدته قبل رحيلها وهو في سن الـ16 عاما، لافتا إلى أن والدته كانت مثقفة ومبدعة دائما، وتعشق كتابة الشعر: «كان عندها حضور واصل لداخل البيوت، وناس كتير حبوها وارتبطوا بيها لأنها كانت طبيعية ومقبولة».
وأضاف «الشريف»، أن والدته كان لديها شعور داخليا بأنها ستموت بشكل كارثي وتترك أطفالها صغارا وبشكل غريب، وهو ما تداركته أسرتها بعد رحيلها مع قراءة الشعر الذي قامت بكتابته: «فقدانها مازال مشتعل جوانا، وسيرتها الطيبة مشرفانا في كل مكان حتى الآن».
"من مصر" يحتفي بـ "ليلى بنس"
واحتفى برنامج "من مصر"، المذاع على شاشة قناة "CBC"، ويقدم الإعلامي عمرو خليل، بـ ليلى بنس، لحصولها على المركز السادس على مستوى السيدات العاملات في مجال إدارة الثروات في الولايات المتحدة 2020، حيث قالت إن جاء ذلك بعد مشوار طويل وشغل كبير ودراسة وأشخاص ناجحين في محيطها، هم سبب وصولها لهذه المكانة، «مكنتش في حياتي أحلم إني أوصل كده، بس ربنا ساعدني».
وعبَّرت «بنس»، عن حبها لمصر، «عاوزين نساعد مصر في كل حاجة نقدر نعملها، وكل لما ببعد عن مصر كل ما بحن لها أكتر وأكتر، وبعد الأيام عشان هنيجي لها في يونيو المقبل، وبنعمل هنا حاجات كتير عشان نساعد مصر، ونظمنا حملة لجمع التبرعات لصالح مستشفيات 57357 وأبوالريش ومجدي يعقوب، ودي حاجة بسيطة عشان تساعد مصر بأي طريقة».
وأضافت أن الاقتصاد في مصر بدأ أن يتحسن، وعندما زارت مصر منذ 3 سنوات، كانت سعيدة للغاية، حيث كانت الزيارة الأولى لها بعد 11 عاما، ورأت ما حدث لها من تغيير كبير، وبالرغم أن فيروس كورونا جعل دول العالم تتراجع نسبيا للوراء لمدة عام، إلا أن مصر سيكون اقتصادها أفضل ولها مستقبل كبير.