بخلاف الباقيات الصالحات لعبلة الكحلاوي.. مراكز لرعاية مرضى الزهايمر

بخلاف الباقيات الصالحات لعبلة الكحلاوي.. مراكز لرعاية مرضى الزهايمر
- مرضى الزهايمر
- الزهايمر
- عبلة الكحلاوي
- مركزعبلة الكحلاوي
- الباقيات الصالحات عبلة الكحلاوي
- مراكز لرعاية مرضى الزهايمر
- مرضى الزهايمر
- الزهايمر
- عبلة الكحلاوي
- مركزعبلة الكحلاوي
- الباقيات الصالحات عبلة الكحلاوي
- مراكز لرعاية مرضى الزهايمر
عند التقدم في السن يصاب الكثير من الأشخاص بمرض «الزهايمر»، الذي يتسبب في نسيان أشياء مهمة في حياته كما لا يستطيع إدارك أشياء كثيرة حوله، وفي أحيان كثيرة لا يستطيع أهالي هؤلاء المرضى رعايتهم لظروف أعمالهم وحياتهم، لذا يلجأون إلى دار رعاية مسنين مختصة بمرضى الزهايمر.
وفي السطور التالية تقدم «الوطن» مراكز لرعاية المسنين المصابين بداء الزهايمر لتلقِّي المساعدة والأنشطة العلاجية في شكل جماعي.
مراكز لرعاية مرضى الزهايمر
الباقيات الصالحات للدكتورة عبلة الكحلاوي
ويُعد مستشفى الباقيات الصالحات، الذي بدأته الدكتورة الراحلة عبلة الكحلاوى تشييده منذ عدة سنوات، أحد أكبر الصروح الطبية الخيرية في مصر، والذى يخدم مرضى ألزهايمر، من خلال دارى «أبى» و«أمى» لتقديم خدمة إنسانية تليق بهم، وتقديم خدمة الرعاية الطبية والنفسية والأنشطة، بالإضافة إلى برنامج غذائى للمُسِنّين بواسطة استشاريى تغذية ومطبخ متكامل، وأطباء متخصصين «لطب المُسِنّين- للعلاج النفسى- للتأهيل والعلاج الطبيعى».
دار ملك الرحمة
ويهتم هذا الدار الذي يوجد في الشيخ زايد بمدينة السادس من أكتوبر، برعاية المسنين ومرضى الزهايمر والاهتمام صحتهم النفسية والعناية مرضى الزهايمر.
دار المسنين بالهرم
وانطلاقًا من ايمانه بأن مرض الزهايمر يعتبر من أكثر الأمراض التي يعاني منها كبار السن و التي تسبب ضمور في الخلايا العصبية، يقدم دار مسنين بالهرم خدمات خاصة لمرضى الزهايمر حرصاً علي تسهيل حياة الأشخاص المصابون بهذا المرض حيث يضم مركز الرعاية أفضل أطباء متخصصين لرعاية كبار السن و الحرص علي صحتهم بإتباع أفضل الطرق و الأساليب المخصصة.
دار مسنين بمدينة نصر
ويقدم دار مسنين مدينة مصر رعاية مستمرة، سواء من الناحية الاجتماعية ، أو الناحية الطبية، في مكان يتميز بهوائه النظيف.
توصيات التصرف لأفراد أسرة الشخص الذي يعاني من الخرف
مساعدة الشخص الذي يعاني من الخرف على تطوير المهارات التي تخفف عنه.
تعزيز صورته الذاتية عن طريق تشجيع الذاكرة للمدى البعيد (التي تحفظ أكثر)، بواسطة نشاطات مثل كتابة سيرة حياة، ترتيب صور في ألبومات، البحث عن معلومات على شبكة الإنترنت عن أحداث تاريخية وغيرها.
العمل على تطوير مهارات تواصل تقوم على الاحترام والحساسية، ولا تحرج الشخص الذي يعاني من الخرف.
وبناءً على ذلك هناك سلوكيات نوصي بالامتناع عنها:
الامتناع عن ردود "فزعة"، مثل: احذر! نسيت مرة أخرى.
عدم وضع الشخص الذي يعاني من الخرف في حالات امتحان، مثل: "هل تذكر ما هو اسمي؟"، "هيا، حاول التذكر، سأعطيك تلميحاً.