ابنة نجاح الموجي تدافع عن سيدات نادي الجزيرة: «دمهم خفيف ومبهجين»

ابنة نجاح الموجي تدافع عن سيدات نادي الجزيرة: «دمهم خفيف ومبهجين»
- نجاح الموجي
- ايتن الموجي
- صور نادي الجزيره
- واقعة نادي الجزيره
- الحلوى الجنسية
- نجاح الموجي
- ايتن الموجي
- صور نادي الجزيره
- واقعة نادي الجزيره
- الحلوى الجنسية
أبدت الإعلامية آيتن الموجي، ابنة الفنان الراحل نجاح الموجي، دعمها لسيدات واقعة «نادي الجزيرة» الشهيرة، والمُتعلقة باحتفالهن بعيد ميلاد أحدهن، بوجود «حلوى جنسية».
وكتبت آيتن الموجي، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «ستات على ترابيزة لوحدهم.. مش عاملين إعلان عن الجاتوهات.. والله ما كان حد هيحس بيهم.. لولا السوشيال زفت.. بدليل إن المشهد خلص، محدش على ترابيزة حواليهم قام نده الأمن مثلاً».
وتابعت: «ولا حد اتخانق معاهم وقال لهم إيه قلة الأدب دي.. يعني فعلًا لا حد شافهم ولا حد حس بيهم.. الحيوانة الخاينة اللي باعتهم بقى، وسربت الصور هي اللي خلت الدنيا عرفت.. العالم في أمور كتير أهم من التفاهة دي والله.. أنا شخصيًا شايفة دمهم خفيف ومبهجين».
عزت العلايلي عن حفل «الحلوى الجنسية» في الجزيرة: «يا ساتر.. لا يجوز»
وكان الفنان عزت العلايلي، استنكر واقعة سيدات نادي الجزيرة، المُتعلقة بحفل عيد الميلاد، مؤكدًا أنّ ذلك الأمر لا يليق بالنادي وأعضاءه.
وقال العلايلي، في تصريحات لـ«الوطن»، إنه مع إحالتهن للتحقيق، على خلفية تلك الواقعة، إذ أبدى دهشته من تطور الأمر إلى ذلك، قائلًا: «يا ساتر.. ليه كده.. أمر لا يجوز».
وأشار إلى أنه عضوًا بنادي الجزيرة، لكنه لم يتواجد هناك منذ فترة طويلة، إثر تداعيات فيروس كورونا، قائلًا: «مش بخرج من البيت كتير بقالي فترة، وبحرص أوي عشان العدوى والفيروس».
وكانت أجهزة الأمن، ألقت القبض المصنعة لتورتة الحلوى الجنسية، من منزلها في القاهرة أمس، وذلك قبل أن يخلى سبيلها بكفالة قدرها 5 آلاف جنيه.
احتراف مجال الإعلام
يذكر أن آيتن نجاح الموجي، لم تهوَ الفن يومًا، فيما احترفت مجال الإعلام، وصارت اسمًا بارزًا بين المذيعات من أبناء جيلها داخل الهيئة الوطنية للإعلام، وهي مذيعة بالفضائية المصرية، كما فكرت في تقديم مذكرات والدها الراحل نجاح الموجي ولم تعلن حتى الآن عن موعد خروجها للنور.
آيتن الموجي، كانت لها رأيًا مُغايرًا للغالبية، بأن ثورة يناير بمثابة مؤامرة كبيرة على مصر، وتحولت صفحتها الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» لمعركة كبيرة بين مؤيدي ورافضي الثورة.
وتعرضت آيتن الموجي، لحادث موت بعد أن اقتحم منزلها لص وعندما فوجئ بوجودها ضربها بآلة حادة على رأسها عدة مرات، ودخلت إثرها العناية المركزة لفترة طويلة حتى نجاها الله.