سمير غانم في عيد ميلاده: «اكتئب بعد وفاة شقيقه.. وتزوج دلال بعد قصة حب»
سمير غانم في عيد ميلاده: «اكتئب بعد وفاة شقيقه.. وتزوج دلال بعد قصة حب»
- سمير غانم
- كلية الزراعة
- جامعة الاسكندرية
- جروج سيدهم
- الضيف أحمد
- سمير غانم
- كلية الزراعة
- جامعة الاسكندرية
- جروج سيدهم
- الضيف أحمد
كوميديان من الدرجة الأولي، لايمكن أن يشاهده الجمهور في عمل فني دون الضحك، يمتلك رصيدًا ضخمًا ومتنوعًا من الأعمال، حيث قدم ما يقرب من 160 فيلمًا، و50 مسرحية، و80 عملاً للدراما التلفزيونية والإذاعية، بخلاف فوازير رمضان التي قدمها قرابة 10 مرات سواء كبطل أول في الثمانينيات والتسعينيات، أو مع مجموعة من نجوم الكوميديا بالستينيات والسبعينيات، إنه الفنان سمير غانم الذي يحل اليوم عيد ميلاده الـ84، وفي التقرير التالي نعرض أبرز محطات حياته:-
- تخرج سمير غانم من كلية الزراعة جامعة اﻹسكندرية، ثم التقى بكلٍ من جورج سيدهم والضيف أحمد، وكونوا معا فرقة «ثلاثي أضواء المسرح» الشهيرة.
- قدم الثلاثة بعدها عددًا من الأفلام والمسرحيات الناجحة، إلا أن الفرقة انحلت بعد وفاة الضيف أحمد عام 1970.
- اتجه سمير غانم مع جورج سيدهم للتمثيل معاً في عدة مسرحيات كان أشهرها «المتزوجون»، وكان آخر عمل مسرحي لهما معًا هو مسرحية «أهلا يا دكتور».
- في ثمانينات القرن العشرين لمع نجمه في سماء الفوازير، فقدم سلسلة من فوازير رمضان تحت اسم فوازير فطوطة والتي قدم بها شخصيتي سمورة وفطوطة.
- متزوج من الممثلة دلال عبدالعزيز وذلك بعد لقائهما معاً في مسرحية أهلاً يا دكتور، حيث نشأت بينهما علاقة حب، ولديهما ابنتان هما دنيا وأمل الشهيرة في التلفزيون باسم «إيمي».
- خلال فترة السبعينات تنوعت أعماله بين السينما والمسرح والتلفزيون فشارك في أفلام «الصديقان، لسنا ملائكة، واحد في المليون، السراب، المجانين الثلاثة، نحن الرجال طيبون»، وعدد آخر من الأفلام .
- تعددت نشاطاته الفنية فشارك في العديد من الأعمال وهي: فيلم «سنوات الانتقام»، مسرحية «فخ السعادة الزوجية»، فيلم «البنات عايزة ايه»، فيلم «أذكياء لكن أغبياء».
- عام 1982 توفي سيد غانم شقيق سمير ومدير أعماله، مما أدخله في فترة كآبة وقرر من بعد هذه الحادثة تغيير نمط عمله، وكان ذلك سبب انفصال فني بين غانم وبين جورج سيدهم.
- ضمت قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية حسب استفتاء النقاد الصادرة بعام 1996، فيلمين شارك بهما، وهما «خلي بالك من زوزو، المذنبون».
