15 معلومة عن «جوليان أسانج» مؤسس «ويكيليكس» الذي قلب العالم

كتب: محمد علي حسن

15 معلومة عن «جوليان أسانج» مؤسس «ويكيليكس» الذي قلب العالم

15 معلومة عن «جوليان أسانج» مؤسس «ويكيليكس» الذي قلب العالم

عرضت المكسيك اللجوء على جوليان أسانج، مؤسس ويكيليكس، بعدما أمرت محكمة بريطانية بوقف ترحيله إلى الولايات المتحدة الأمريكية. ورفض القاضي طلب الترحيل بسبب تأثير ذلك على صحته النفسية، ومخاوف من إنتحاره في الولايات المتحدة.

وطلبت واشنطن ترحيله لمواجهة تهم نشر آلاف الوثائق السرية في عامي 2010 و2011.

وتدعي الولايات المتحدة الأمريكية أن التسريبات خالفت القانون وشكلت تهديدا لحياة الناس، ويرفض «أسانج» ترحيله ويقول إن المحاكمة لها دوافع سياسية.

ويستعرض «الوطن» أبرز 15 معلومة عن مؤسس «ويكيليكس»:

1- أسس «أسانج» في عام 2006 موقع «ويكيليكس»، الذي يهتم بنشر الوثائق والصور.

2- تصدر الموقع عناوين الصحف في أنحاء العالم في أبريل عام 2010 حينما نشر لقطات تظهر جنودا أمريكيين يقتلون بالرصاص 18 مدنيا من مروحية في العراق.

3- اعتقلته بريطانيا بعد أن أصدرت السويد مذكرة اعتقال دولية بحقه بسبب اتهامه بالاعتداء الجنسي.

4- قضى أسانج الشهور التالية في معركة قضائية لرفض تسليمه للسويد، وكان يتواجد في قرية بريطانية.

5- رفضت المحكمة العليا طلبه لإعادة النظر في الطعن المقدم في القضية،  في 14 يونيو عام 2012.

6- لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور بلندن، حيث مكث هناك بعد أن منحته حق اللجوء السياسي في 16 أغسطس عام 2012.

7- أكدت وزارة الخارجية السويدية أن السبب الوحيد في رغبتها تسلم أسانج هو إمكانية التحقيق بشكل مناسب في الاتهامات الموجهة ضده.

8- أسقط الإدعاء السويدي التحقيق في اتهامات الاعتداء الجنسي بحق أسانج في 13 أغسطس عام 2015.

9- ولد جوليان أسانج في عام 1971 في تاونسفيل بولاية كوينزلاند، شمالي أستراليا.

10- في عام 1995 واجه مع صديق له اتهامات بارتكاب عشرات من أعمال القرصنة الإلكترونية. 

11- عمل مع أكاديمية سويليت دريفوس التي كانت تجري أبحاثا تتعلق بالجانب التخريبي الناشئ من الإنترنت لمدة 3 سنوات.

12- أعد كتاب «العالم السفلي» الذي بات من الأكثر مبيعا بين المؤلفات المتعلقة بالكمبيوتر.

13- استمر موقع «ويكيليكس» في نشر كميات جديدة من الوثائق من بينها خمسة ملايين رسالة بريد إلكتروني سرية من شركة الاستخبارات «ستراتفور»، ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية.

14- في سبتمبر 2014 شكا أسانج إلى الأمم المتحدة أنه «محتجز تعسفيا» لأنه لا يمكنه المغادرة دون أن يُعتقل. 

15- أصدرت اللجنة الأممية قرارا لصالح أسانج في فبراير عام 2016، وقالت إنه «اعتقل تعسفيا"»، وأن له الحق في التحرك بحرية وفي الحصول على تعويض بسبب «حرمانه من الحرية». 


مواضيع متعلقة