فوزي إبراهيم عن أزمة فيلم «صابر وراضي»: عاوز حقي ومشكلتي مع السبكي

فوزي إبراهيم عن أزمة فيلم «صابر وراضي»: عاوز حقي ومشكلتي مع السبكي
- فيلم صابر وراضي
- صابر وراضي
- أحمد آدم
- السبكي
- محمد السبكي
- فيلم صابر وراضي
- صابر وراضي
- أحمد آدم
- السبكي
- محمد السبكي
علق الشاعر فوزي إبراهيم، على الجدل بعد نشر بوستر واسم فيلم الفنان أحمد آدم «صابر وراضي»، قائلا إنه لم يتحدث عن وجود سطو، ولكن استغلال لنجاح أغنية دون الرجوع لأصحاب المصنف وفقا للقانون، واختيار العنوان بما فيه عناوين المقالات.
العنوان أصبح رصيدا مع الناس
وأضاف «إبراهيم»، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «التاسعة»، المذاع على شاشة التلفزيون المصري، ويقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، أنه أول من اكتشف تأثير هذا العنوان على الناس وقلوبهم، ولا يمكن لأحد أخذه بعدما أصبح به رصيد مع الناس لمدة 17 عاما، لافتا إلى أنه أمين صندوق جمعية المؤلفين والملحنين المعنيين بعدم التهاون باستهتار البعص بحقوق الآخرين.
القضية لم تُطرح على المحكمة
وأشار إلى أنه لم يطرح القضية بعد على المحكمة، ولكنه أرسل أخطار للمصنفات، وليس بالضرورة أن يكون ذلك مقدمة للدخول في محاكمات، «لو لقيت زملاء بيقدروا بعض كفنانين عمري ما هروح للمحكمة، دة حقي الأدبي والمادي».
الإبداع عبارة عن التقاط جملة دارجة
وأكد أن كل الإبداعات تكون عبارة عن التقاط جملة دارجة وتحويلها بمساحة من الإبداع، الذي يضع فيها الفنان روحه فيها سواء كان المؤلف أو الملحن أو المطرب، فتتحول من جملة دارجة لجماهيرية لها رصيد لدى الناس، وأخذت خصوصية هذا في الأفلام، لافتا إلى أن جملة «النوم في العسل» دارجة للغاية، فهل يستطيع أي شخص تصوير مسلسل بنفس الاسم دون الرجوع للكاتب وحيد حامد.
مشكلتي مش مع أحمد آدم
ولفت إلى أنه ليس من المبرر أن وجود سطو على اسم جماهيري ولم يحاسب، «يا أخي دة أحنا ولاد مهنة واحدة المفروض يرجعلي ويبقى فيه تقدير، وأكتر حاجة مضيقاني الاستهانة عند الأستاذ أحمد السبكي ومحمد السبكي من حقوق الناس ومشكلتي مش مع أحمد آدم ولكن مشكلتي مع الإنتاج ومؤلف الفيلم».