5 أسباب لاختيار العاصمة الإدارية الجديدة مدينة العالم العربي الرقمية

5 أسباب لاختيار العاصمة الإدارية الجديدة مدينة العالم العربي الرقمية
- العاصمة الإدارية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العاصمة الإدارية الجديدة 2020
- مدينة العالم العربي الرقمية
- المدينة الرقمية
- العاصمة الإدارية
- العاصمة الإدارية الجديدة
- العاصمة الإدارية الجديدة 2020
- مدينة العالم العربي الرقمية
- المدينة الرقمية
اختيرت العاصمة الإدارية الجديدة، لتكون العاصمة العربية الرقمية لعام 2021، من قبل مجلس الوزراء العرب للاتصالات والمعلومات، وذلك بعد أن تم اختيار الرياض العاصمة العربية الرقمية عام 2020.
وترصد «الوطن» في هذا التقرير أبرز 5 أسباب حول اختيار العاصمة الإدارية لتكون العاصمة العربية الذكية.
العاصمة الإدارية بيئة ذكية متكاملة
تحتضن العاصمة الإدارية جهود تحقيق التحول الرقمي، وتنمية المهارات والقدرات الرقمية، وتحفيز الإبداع الرقمي في بيئة ذكية، متكاملة، ومتجانسة، ونظام أيكولوجي يضم شراكة راسخة بين كل أصحاب المصلحة لخدمة أهداف التنمية المستدامة وخدمة المشروع الوطني الأكبر «مصر الرقمية».
تمتلك دور رئيسي في تمكين التقنية والإبداع الفكري
مبادرة العاصمة العربية الرقمية تم إطلاقها بهدف خلق بيئة محفزة للاستثمار في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات عبر إبراز القيمة التقنية للمدينة المستضيفة لفعاليات تظاهرة العاصمة العربية الرقمية وتنمية ما تقوم به من دور رئيسي في تمكين التقنية والإبداع الفكري.
رؤية مصرية لترسيخ مجتمع عربي رقمي متكامل
تمتلك مصر رؤية لترسيخ مجتمع عربي رقمي ارتكازا على ثلاثة محاور أساسية هي: التحول الرقمي، وتنمية المهارات والقدرات الرقمية، وتحفيز الإبداع والعمل الخلاق الرقمي وتعتمد هذه المحاور على أسس مهمة هي: تطوير البنية التحتية الرقمية وتوفير الإطار التشريعي التنظيمي اللازم لحوكمة المنظومة.
بها مدينة المعرفة على مساحة 250 فدانًا
تضم العاصمة الإدارية مدينة المعرفة، وستكون مقرًا لمراكز البحوث والابتكار المتخصصة في التقنيات المتقدمة، كما ستضم المدينة جامعة متخصصة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
يقام المشروع على مساحة 250 فدانًا «مليون متر مربع» بتكلفة 2.5 مليار جنيه، وتهدف إلى تجميع كل عناصر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في العاصمة الإدارية ليكون التعامل بينهم أسهل وأيسر.
مصر تمتلك ثروة من الكابلات البحرية
تستضيف مصر كإحدى الدول العربية عدد كبير من الكابلات الدولية، حيث واصلت تطوير بنية تحتية دولية متميزة من خلال إضافة المزيد من المحطات على خمسة عشر كابل دولي يمرون بمصر.