اختيار 5 علماء من جامعة الفيوم ضمن قائمة "ستانفورد" كأفضل 2% في العالم

اختيار 5 علماء من جامعة الفيوم ضمن قائمة "ستانفورد" كأفضل 2% في العالم
- الفيوم
- جامعة الفيوم
- رئيس جامعة الفيوم
- ستانفورد
- أفضل علماء العالم
- الفيوم
- جامعة الفيوم
- رئيس جامعة الفيوم
- ستانفورد
- أفضل علماء العالم
صرح الدكتور أحمد جابر شديد، رئيس جامعة الفيوم، أنّ جامعة ستانفورد الأمريكية أصدرت قائمة بأسماء أعلى 2% من علماء العالم الأكثر استشهادًا (Stanford List of Top Scientists: World's Top 2% Scientists)، وذلك في مختلف التخصصات من 149 دولة.
وأشار رئيس جامعة الفيوم إلى أنّ هذه القائمة ضمت 5 علماء من جامعة الفيوم تم تقييم إنجازهم على مدى حياتهم البحثية، وكذلك عملهم البحثي خلال عام 2019، وهم الدكتور حازم علي عطية، والدكتور محمد عبد الكريم عبد الحميد في مجال الهندسة الميكانيكية ورياضيات النقل، والدكتور سليمان عوض محمود في مجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية، والدكتور مصطفى محمد راضي في مجال بيولوجيا وعلم النبات، والدكتور عادل محمد السيد في مجال الفيزياء التطبيقية.
وأضاف أنه تم نشر هذه القائمة بمجلة PLOS، حيث شملت حوالي 22 تخصصًا علميًا و 176 تخصصًا فرعيًا للباحثين الذين نشروا على الأقل 5 أبحاث علمية، وقد اعتمد هذا التقييم على عدة بيانات كما جاءت بقاعدة بيانات Scopus مثل استشهادات العلماء ومؤشر "هيرش" المعدل للتأليف المشترك والاقتباسات من أبحاث منشورة في مواقع تأليف مختلفة.
على جانب آخر، شاركت جامعة الفيوم في قمة مصر لريادة الأعمال لعام 2020، حيث شارك الدكتور كمال غلاب، عميد معهد البحوث والدراسات الاستراتيجية لدول حوض النيل، والدكتورة سناء هارون، الأستاذ بكلية الزراعة، في قمة مصر لريادة الأعمال لعام 2020 (Egypt Entrepreneurship Summit 2020 - Aswan, Egypt) والتي عقدت بمدينة أسوان تحت عنوان:- (فجر جديد للشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة-A New Dawn for Startups and MSMEs ).
وتناولت القمة العديد من الموضوعات والمحاور الهامة لريادة الأعمال ومن أهمها تطبيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة على استراتيجية مصر 2030، وتمكين المرأة لدعم التنمية الاقتصادية، وتشجيع ودعم الشركات الصناعية الناشئة، وسد الفجوة بين الجنسين "التعلم والتوصيات لصعيد مصر"، والمشاكل والعقبات التي تواجه رواد الأعمال والشركات الصغيرة، ونصائح لرواد الأعمال وأصحاب الأعمال الصغيرة، ومن البحث العلمي التسويقي إلى الشركات الصغيرة والمتوسطة، والجامعات كمنصة انطلاق للشركات الصغرى والصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة، والتحول الرقمي للأعمال وريادة الأعمال، وتأثير التعليم المهني، والاتجاهات الحديثة في تعليم ريادة الأعمال.