منها أول هاتف مصري ومدينة المعرفة.. إنجازات "الاتصالات" في عهد السيسي

منها أول هاتف مصري ومدينة المعرفة.. إنجازات "الاتصالات" في عهد السيسي
- الاتصالات
- مدينة المعرفة
- التحول الرقمى
- الذكاء الاصطناعى
- الاتصالات
- مدينة المعرفة
- التحول الرقمى
- الذكاء الاصطناعى
شهد قطاع قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، العديد من الإنجازات منذ تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي، مسئولية البلاد قبل 6 سنوات.
وبحسب تقارير حكومية، فإن أبرز هذه الإنجازات على سبيل المثال لا الحصر، إنتاج أول هاتف محمول مصري يتم تصنيعه محليا، وخدمات الجيل الرابع للمحمول والمناطق التكنولوجية ومدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة والشمول المالي والتحول الرقمي ومجمعات الإبداع التكنولوجي والذكاء الاصطناعي، وإطلاق قمر الاتصالات الصناعي، علاوة على النمو الواضح في مؤشر قطاع الاتصالات على مستويات التطوير والتحديث فى قطاعات البنية التحتية المعلوماتية ومنظومة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأشار التقرير إلى أن هناك خطة وضعتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تعتمد على العديد من الأهداف والمحاور أبرزها تنفيذ رؤية مصر 2030 والتحول الرقمي عبر استخدام وتفعيل أدوات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في قطاعات الدولة كافة وتنمية مجتمع قائم على اقتصاد المعرفة واقتصاد رقمي قوي يعتمد على الإتاحة والنفاذ إلى جميع فئات المجتمع وتمتعه بحقوقه الرقمية.
وقامت الحكومة المصرية بإنشاء المجلس الوطني للذكاء الاصطناعي في نوفمبر 2019 باعتباره شراكة بين المؤسسات الحكومية والأكاديميين والممارسين البارزين من الشركات الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي.
يرأس وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المجلس الوطني للذكاء الاصطناعي، الذي يعد مسؤولًا عن وضع استراتيجية الذكاء الاصطناعي وتنفيذها وإدارتها من خلال تعاون وثيق مع الخبراء والجهات المعنية.
وتعتبر مسؤوليات المجلس، وضع الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي، وتحديد آليات المتابعة لتنفيذ الاستراتيجية الوطنية للذكاء والاصطناعي بطريقة تتوافق مع أفضل الممارسات الدولية في هذا المجال، وتحديد الأولويات الوطنية في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، واقتراح سياسات وطنية وتقديم توصيات ذات صلة بالأطر الفنية والقانونية والاقتصادية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
بجانب تعزيز التعاون في هذا المجال على المستويين الإقليمي والدولي، بما في ذلك تبادل أفضل الممارسات والخبرات، وتحديد تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تقدم حلولًا وخدمات ذكية وآمنة ومستدامة، ومراجعة البروتوكولات والاتفاقات الدولية في مجال الذكاء الاصطناعي.