في 8 خطوات.. قواعد تنظيم رياض الأطفال داخل المدارس تزامنا مع كورونا

في 8 خطوات.. قواعد تنظيم رياض الأطفال داخل المدارس تزامنا مع كورونا
- العام الدراسي الجديد
- أول أيام العام الدراسي الجديد
- أول أيام العام الدراسي
- فيروس كورونا
- كورونا
- التعليم
- التربية والتعليم
- العام الدراسي الجديد
- أول أيام العام الدراسي الجديد
- أول أيام العام الدراسي
- فيروس كورونا
- كورونا
- التعليم
- التربية والتعليم
انطلق العام الدراسي الجديد بمختلف المدارس على مستوى الجمهورية، صباح اليوم، وسط إجراءات صارمة للوقاية من تفشي فيروس كورونا، حيث نظمت جميع المدارس عمليات دخول التلاميذ، وتأكيد تنفيذ جميع إجراءات فيروس كورونا، لتوفير الحماية والأمن والسلامة للتلاميذ وأعضاء هيئة التدريس.
وطالبت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، جميع مدراء المدارس بتنظيم دخول التلاميذ وخاصة رياض الأطفال للمدارس، ومنع التزاحم، للحفاظ على سلامة الطلاب، مشيرة إلى أنَّ اليوم الدراسي الاول يسير بشكل طبيعي ومنتظم، ولا يوجد ما يعوق سير العملية التعليمية بمختلف المدارس على مستوى الجمهورية.
وأشارت وزارة التربية والتعليم، في منشور لها تمّ إرساله لجميع مديريات التربية والتعليم بالمحافظات، يطالب بضرورة تنفيذ جميع الإجراءات الأحترازية اللازمة للوقاية من تفشي فيروس كورونا بصفة دورية، والعمل على تقديم كل الدعم والحماية للتلاميذ داخل الفصول وفي فناء المدرسة، إلى أنَّ الوزارة اتخذت كل احتياطاتها لمواجهة أى أزمات قد تنتج عن جائحة كورونا، خلال الفترة القليلة المقبلة.
وترصد "الوطن"، في 8 خطوات كيفية تنظيم قواعد دخول تلاميذ رياض الأطفال داخل المدارس في ظل كورونا، وهى كالتالي:
1- مرور التلاميذ من البوابات الإلكترونية المعقمة المتواجدة على باب المدرسة.
2- قياس حرارة التلاميذ قبل السماح لهم بدخول المدارس.
3- تأكّيد ضرورة ألتزام تلاميذ رياض الأطفال بارتداء قناع الوجه للحد من انتشار فيروس كورونا.
4- تنفيذ وتطبيق التباعد الاجتماعي بين التلاميذ سواء في طابور الصبح أو داخل الفصول المدرسية.
5- التشديد على تلاميذ رياض الأطفال بغسل اليدين باستمرار.
6- تهيئة التلاميذ للسيناريوهات المحتملة، كمنع أحدهم من الحضور للمدرسة لحالة اشتباه أو مخالطة.
7- تشجيع الأطفال على التفكير في طرق للتواصل مع الأصدقاء والمعلمين داخل المدرسة غير الاتصال الجسدي.
8- رفع حماسة التلاميذ في أثناء العودة إلى المدارس بالنظر إلى الجوانب الإيجابية، مثل رؤية الأصدقاء والمعلمين، واكتساب معارف جديدة.