باحث في علم المصريات: الهوية الوطنية لا تقبل التعدد

باحث في علم المصريات: الهوية الوطنية لا تقبل التعدد
- صالون تنسيقية الأحزاب
- تنسيقية شباب الأحزاب
- الهوية
- لثقافة والإبداع
- صالون تنسيقية الأحزاب
- تنسيقية شباب الأحزاب
- الهوية
- لثقافة والإبداع
قال الدكتور سامي حرك الباحث فى علم المصريات، إن الاهتمام بالرموز المصرية والحضارة المصرية، شيء مبشر ومنطقي، لأن أي شعب اهتمامه بالقضية شيء أساسي، مضيفا أن مصر جزء من هوية العالم الحضارية.
وأضاف حرك، خلال كلمة له في الصالون الثقافي الأول لتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، الذي تنظمه لجنة الثقافة والإبداع، بمقر التنسيقية، لتسليط الضوء على الاحتفال بالسنة المصرية 6262، أن الاهتمام برموز الهوية، أمر في غاية الأهمية، مشيرا إلى أن أهم من السياسة والاقتصاد، رسوخ الهوية، وأن الدولة التي تريد الانطلاق للأمام، لا بد أن تكون راسخة وأن يكون لديها أساس.
ونوه حرك، بأن علم المصريات العلم الوحيد في العالم المنسوب لدولة هي مصر، موضحا أن علم المصريات، مورد مستدام لمصر ويجب الاهتمام به، وأن الهوية الوطنية لا تقبل التعدد.
وأشار إلى أن السنة المصرية 365 يوما، مقسمة لـ12 شهرا، وأن من أهم الأعياد في حياة المصري القديم، هو العيد الذي أنشئت فيه الدولة، وهو ما يعرف بتوحيد القطرين.