فنان في المحكمة.. عايدة رياض وراء الأسوار بسبب قضية "دعارة الكومبارس"

فنان في المحكمة.. عايدة رياض وراء الأسوار بسبب قضية "دعارة الكومبارس"
- عايدة رياض
- دعارة الكومبارس
- دعارة
- الفنانة عايدة رياض
- عايده رياض
- فنان في المحكمة
- سجن عايدة رياض
- محرم فؤاد
- عايدة رياض
- دعارة الكومبارس
- دعارة
- الفنانة عايدة رياض
- عايده رياض
- فنان في المحكمة
- سجن عايدة رياض
- محرم فؤاد
أثارت الفنانة عايدة رياض، جدلا كبير في قضية آداب في بداية الثمانينات، واتهمت وقتها بالتورط في قضية دعارة مع عدد من الفنانات المبتدئات والتي عرفت إعلاميا بقضية "الكومبارس"، وكانت عايدة وقتها زوجة للفنان الراحل محرم فؤاد وهو ما زاد من صخب القضية وأصبحت محل اهتمام الجميع في حين قضت عايدة مدة في السجن بعد الحكم عليها في تلك القضية.
القضية التي وقعت في عام 1982 وحكم فيها على عايدة رياض، ورغم نفي عايدة نفسها في عدة لقاءات تليفزيونية، فإنَّ القضية تضمنت إلقاء القبض عليها في فيلا أحد الأثرياء العرب وبصحبتها 6 من الفتيات "الكومبارس"، وتمّ اتهامها بارتكاب جريمة الدعارة وحكمت عليها المحكمة بالحبس لمدة عام مع الشغل بتمهة "ممارسة الرذيلة" داخل هذا الوكر في منطقة مصر الجديدة.
بينما عاقبت المحكمة ليلى يوسف الشهيرة بـ ليليان التي كانت معها في القضية نفسها بالحبس لمدة 5 سنوات ثم خفضتها محكمة جنح مستأنف مصر الجديدة إلى عامين ونصف العام وغرامة 500 جنيه مع المراقبة ومصادرة السيارة المضبوطة مع المتهمة.
وفي 24 فبراير عام 1983، خرجت عايدة رياض من السجن، وبدأت في الاشتراك في الاعمال الفنية المختلفة رغم علمها بأنَّ القضية هي السبب في إقبال المنتجين والمخرجين على استغلال اسمها بعدما أثارت ضجة في الوسط السينمائي، وهو ما أثار غضب زوجها الفنان محرم فؤاد ودفعهما للانفصال لاعتراضه على دخولها مجال التمثيل أو الوسط الفني بشكل عام.