الطقس السيئ فى 10 سنوات
الطقس السيئ فى 10 سنوات
- حالة الطقس
- حالة الطقس اليوم
- برق ورعد
- الأرصاد الجوية
- الطقس السئ
- حالة الطقس
- حالة الطقس اليوم
- برق ورعد
- الأرصاد الجوية
- الطقس السئ
موجة من الطقس السيئ تتعرض لها البلاد دفعت الحكومة إلى إعلان حالة الطوارئ وتعطيل الدراسة والعمل بالقطاعين العام والخاص حفاظاً على سلامة المواطنين، بالتزامن مع إطلاق حملات للتوعية بخطورة تلك الموجة وكيفية التعامل معها. «الوطن» ترصد موجات الطقس السيئ التى ضربت البلاد خلال العشر سنوات الماضية
نوفمبر ٢٠١٠
شهد فصل الشتاء هطول أمطار غزيرة على القاهرة والمحافظات، ففى القاهرة تكدست السيارات فى الشوارع بعدما ملأت الأمطار شوارع العاصمة، وفى بورسعيد تحولت المناطق العشوائية إلى مستنقعات وبرك للمياه مع فشل المسئولين فى حل تلك الأزمة، وفى محافظات الدلتا، زاد الأمر سوءًا مع سقوط الأمطار بعد انقطاع الكهرباء.
مارس ٢٠١٤
كان الأسوأ على محافظات الدلتا بعدما هطلت الأمطار بغزارة على محافظة الدقهلية ما أدى إلى تحول شوارع مدينة المنصورة إلى برك مياه وتوقف تام لحركة المرور، إلى جانب ركود حركة التجارة بها.
يناير ٢٠١٦
غرقت مدينة الغردقة بالكامل فى مياه الأمطار بعد موجة الصقيع التى تعرضت لها وأدت إلى غرق شوارع المدينة، بينما شهدت مناطق حلايب وشلاتين ومرسى علم والقصير وسفاجا هطول أمطار غزيرة، مما دفع مجالس المدن لغلق الطرق حفاظاً على أرواح المواطنين، وتم فتحها صباح اليوم التالى أمام حركة السير.
مارس ٢٠١٧
تعرضت القاهرة والمحافظات إلى موجات طقس سيئ سقطت معها الأمطار، وتوقفت أيضاً مظاهر الحياة، ففى مدينة نصر توقفت السيارات فى الشوارع ما أدى إلى شلل تام بشوارعها، فيما دفعت شركة الصرف الصحى بـ١٨ سيارة شفط لتصريف المياه التى غمرت الشوارع. وفى كفر الشيخ توقفت حركة الملاحة والصيد، وتعرضت بعض القرى والمدن إلى غرق تام وانقطاع للتيار الكهربائى.
أبريل ٢٠١٨
شهدت منطقة التجمع الخامس بالقاهرة موجة من الطقس البارد مع غزارة فى سقوط الأمطار ما أدى إلى توقف حركة المرور بشكل كامل بعد غرق الشوارع بمياه الأمطار، حيث ارتفع منسوب المياه فى بعض المناطق إلى متر، وفى نوفمبر من نفس العام أغلقت الأمطار أجزاء من الطريق الدائرى بالقاهرة لعدة ساعات، ما أجبر بعض المسافرين على قضاء الليل داخل سياراتهم.
ديسمبر 2019
شهدت البلاد حالة من عدم الاستقرار بعد أن ضربتها الأمطار، ومع تلك الموجات اتخذت المحليات بعض التدابير التى من شأنها تقليل الآثار الناجمة عن هطول الأمطار، بينما قامت وزارة التربية والتعليم بفصل التيار الكهربائى عن الفصول تجنباً لحدوث حالات صعق بالكهرباء جراء تلك الأمطار، وشهدت بعض المحافظات وعلى رأسها القاهرة شللاً تاماً فى بعض المناطق الحيوية بعدما ملأت الأمطار الشوارع.
