بمشاركة 192 دولة.. "إيديوجيت 2020" يستضيف "دبي اكسبو"

كتب: حسن صالح

بمشاركة 192 دولة.. "إيديوجيت 2020" يستضيف "دبي اكسبو"

بمشاركة 192 دولة.. "إيديوجيت 2020" يستضيف "دبي اكسبو"

يستضيف معرض التعليم الدولي "إيديوجيت 2020" في نسخته السادسة بالقاهرة، خلال الفترة من 18 إلى 20 فبراير الجاري، لأول مرة "دبي إكسبو"، والذي يضم شركات ومؤسسات تعليمية من 192 دولة لعرض الإنجازات والإبداعات والابتكارات في جميع مناحي الحياة.

وقال الدكتور علي شمس الدين رئيس معرض "ايديو جيت"، في بيان له، اليوم، إن ملتقى ومعرض "ايديوجيت" بالقاهرة يعقد بعنوان "القيادة الذكية للجامعات الذكية" سوف يفتتح فعالياته الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وبحضور عدد من رؤساء الجامعات المصرية والعربية والدولية.

وأضاف شمس الدين، أن الدورة السادسة لملتقى ومعرض ايديوجيت بالقاهرة سوف تشهد مشاركة 80 عارضا من الجامعات لعرض برامجها الدراسية، بالإضافة إلى شركات تكنولوجيا لعرض برامجها في مجالات التعليم والابتكار والتكنولوجيا.

ولفت إلى أن المعرض يشارك فيه عدد من الجامعات الإقليمية، منها بنها والسادات وبني سويف، بالإضافة إلى جامعات القاهرة وعين شمس  للتنافس على جذب الطلاب الدراسين للبرامج الدولية والمتميزة الجديدة.

وأكد شمس الدين، أن وزارة التعليم العالي سوف تشارك في المعرض للترويج للجامعات الجديدة  "جامعة الملك سلمان الدولية - جامعة الجلالة - جامعة العلمين الدولية- جامعة المنصورة الجديدة"، والتي تقام وفقا لمنظومة التعليم المستقبلي في مصر وتتسم بالتميز والابتكار في التعليم والبحث العلمي وخدمة الإنسانية.

وأشار إلى أن المعرض يشارك فيه أيضا وزارة التعليم الإماراتية وجامعات من دول الأردن والسعودية وإنجلترا وماليزيا وبلغاريا وروسيا وغيرها، مؤكدا أن الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي سوف يلتقى بطلاب السنوات النهائية في التعليم قبل الجامعي وذلك للترويج للدراسة في الجامعات المصرية في إطار مبادرة "ادرس في مصر" التي أطقلتها وزارة التعليم العالي.

يذكر أن "إكسبو 2020 دبي" يعد الحدث الأروع في العالم والذي تنطلق فعالياته في أكتوبر المقبل، تحت شعار "تواصل العقول وصنع المستقبل".

ومن المتوقع أن يكون "إكسبو 2020 دبي" أكبر إكسبو في التاريخ من حيث عدد الزوار الدوليين، كما أنه يقام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا لأول مرة.


مواضيع متعلقة