بعد غنائه لـ"العندليب".. حلمي بكر يهاجم حسن شاكوش: بقينا في الحضيض

شن الموسيقار حلمي بكر، هجومًا عنيفًا على مطرب المهرجانات حسن شاكوش، بعد ظهوره في أحد اللقاءات التليفزيونية مؤخرًا، وغنائه لأغنية "أي دمعة حزن"، التي قدّمها الفنان عبدالحليم حافظ، للمرة الأولى عام 1974.

وقال بكر، لـ"الوطن"، إن شاكوش لا يمُثل الأغنية الشعبية التي اشتهرت بها مصر على مدار السنوات الماضية، مؤكدًا أن غناء مُطرب المهرجانات لأغنية قديمة لا يُعد تشويهًا للتراث فحسب، وإنما تشويه لكل شيء جميل، قائلًا: "لا أمل من أننا نخرج من الدمار والخراب اللي إحنا فيه".

وانتقد حلمي بكر، ظهور مُطربي المهرجانات الشعبية، على شاشات التليفزيونية، قائلًا: "عليه العوض.. لكن إحنا اتعودنا على الألم خلاص.. بقينا في الحضيض".

وظهر حسن شاكوش، في أحد البرامج التليفزيونية مؤخرًا، وقدّم مجموعة من الأغاني المُختلفة، وكشف عن أبرز محطات حياته، إذ قال إنه كان لاعب كرة قدم في نادي الإسماعيلي لمدة 4 سنوات، ثم ناديي المصرية للاتصالات والداخلية، بعدها اتجه إلى سمنود: "اتظلمت في سمنود، مكنش ينفع إني أمشي، كنت أحسن لاعب في الفرقة رغم إني الأصغر".

وتابع بأنه عندما غادر نادي سمنود، أضطر إلى الابتعاد عن احتراف كرة القدم بسبب ظروف وفاة والده، ما جعله ملزمًا بتدبير مصاريفه، حيث اتجه إلى العمل في محل بلايستيشن كان شقيقه يمتلكه، وقال مطرب المهرجانات حسن شاكوش إنه كان لاعب كرة قدم في نادي الإسماعيلي لمدة 4 سنوات، ثم ناديي المصرية للاتصالات والداخلية، بعدها اتجه إلى سمنود.

وأضاف شاكوش، خلال حواره مع الإعلامية ياسمين عز، مقدمة برنامج "حديث المساء"، الذي يعرض عبر شاشة "mbc مصر": "اتظلمت في سمنود، مكنش ينفع إني أمشي، كنت أحسن لاعب في الفرقة رغم إني الأصغر".

• حلمي بكر
• حسن شاكوش
• عبد الحليم حافظ
• أي دمعة حزن
• الأغنية الشعبية
• حلمي بكر
• حسن شاكوش
• عبد الحليم حافظ
• أي دمعة حزن
• الأغنية الشعبية