في ذكرى وفاة وحيد سيف.. قصة فرقة مسرحية كونها مع سمير غانم
في ذكرى وفاة وحيد سيف.. قصة فرقة مسرحية كونها مع سمير غانم
- وحيد سيف
- سمير غانم
- في ذكرى وفاة وحيد سيف
- فرقة مسرحية كونها مع سمير غانم
- فرقة مسرحية لوحيد سيف وسمير غانم
- وحيد سيف
- سمير غانم
- في ذكرى وفاة وحيد سيف
- فرقة مسرحية كونها مع سمير غانم
- فرقة مسرحية لوحيد سيف وسمير غانم
انتزع ضحكات الجماهير ورسم البسمة على وجوههم، هكذا أدخل الفنان الراحل وحيد سيف البهجة إلى قلوب المشاهدين بمجرد رؤيته على شاشة التليفزيون، وتحل اليوم ذكرى وفاته السابعة، بعدما رحل عن عمر ناهز الـ74 عامًا بعد معاناة طويلة مع المرض، ونرصد لكم في السطور التالية بدايته الفنية مع سمير غانم.
قصة فرقة مسرحية كونها وحيد سيف مع سمير غانم
وقال سمير غانم خلال تصريحاته التليفزيونية في برنامج "واحد من الناس"، مع الإعلامي عمرو الليثي، المذاع عبر قناة دريم "قابلت وحيد سيف الذي كان في آداب إسكندرية، وقام بتكوين الفرقة المخرج الراحل نور الدمرداش، وبقينا نعمل مسابقات بين الجامعات"، مضيفا: "لما عرفت وحيد سيف، عملنا حاجة اسمها إخوان غانم، كان ساعتها أنا متأثر بإخوان ماركس، كنت أنا ووحيد سيف وعادل نصيف، اللي كان عامل اسكتش دكتور إلحقني، الذي سافر بعد ذلك إلى البرازيل وبلجيكا ليكمل دراساته".
وأضاف: "كنا عاملين ثلاثي بيقدم العروض قبل أن يسافر عادل نصيف، قابلنا الضيف أحمد في محطة مصر كان هيركب الأتوبيس عندما كنا بنسمع عنه وهو في جامعة القاهرة فنزلناه وبقى معانا".
وتابع: "بينما لم يتمكن وحيد سيف من الاستمرار داخل الفرقة بسبب صعوبة سفره للقاهرة، لأنه كان نادر يقدر يسيب الإسكندرية لأنه كان في الكلية وموظف ميقدرش يسيب شغله"، فانضم جورج سيدهم إليه مع الضيف وتم عمل فرقة ثلاثي أضواء المسرح.
